312

فکهیت نودما

فاكهة الندماء في مراسلات الأدباء

ژانرونه

أرى أن بختي شد للبين بختها

فشطت وكنا قاب قوسين أو أدنى

فآها على صبري لقد هد ركنه

وجاد بسري الدمع من بعد أن ضنا

ولولا اعتقادي أن ما بي بعينه

لديها لهد البين من عمري الركنا

وما راعني في الدهر إلا فراقها

لها العذر قد سارت لما يحسن الطعنا

لقد قصدت بيروت دار أعزة

لهم تنتمي الآلاء في اللفظ والمعنى

ناپیژندل شوی مخ