311

فکهیت نودما

فاكهة الندماء في مراسلات الأدباء

ژانرونه

يذكرني القمري بالليل إذ غنى

أنين وداعي للرباب متى بنا

تشيعني بالطرف خيفة أهلها

وتلمحني سرا فتمنحني وهنا

تكفكف عينا بالدموع ترغرغت

وهل تتقي همع الجفون يد المضنى

تبين فيدنو للفؤاد خيالها

فتسهر لي الأجفان أجفانها الوسنى

وما كان للأشواق قبلي مساكن

ولا بديار الأنس من بعدها سكنى

ناپیژندل شوی مخ