============================================================
18 برفع الدرجلت وكثرة الاولاد الصلعاء والنبوة فيهم (وزكرياء وتحي) ابه (وعيى) ابن مريم يفبد ان الذرية تتناول أولاد البقت (واليك) ابن اغى هرون أنغى موسى ، وفى اليضاوى من اسباط هرهن أخى موسى (كل) مهم (يمن المثليين) الكاملين الصلاح وهو الاتبان بما ينبغى وترك مالا ينبغى (دا شما عبل) ابن ابراهيم (واليسع) الام زالدة وقرأ حمرة والكانى والذيع بنشديد اللام دسكون الياء على أنه اهمى بخك اللام (ريونس) بن مى (ولوتا) هر ابن هاران أخى ابراهم (وكلا) منهم (تتتلتا على المالبين) بالنبوة وفبه دليل على فضلهم على من عداهم من الحق اذ يدخل الملاك فى لعالين ا ومن مابلتيم ودرياتييم وآخرابيم ) صلف على كلا او نوما وين للنبعيض لان بعضهم لم يكن له ولد وبععهم كان فى ولهه كانر (وامتبين هم ) صطف على فضلنا او عدينا (ومد بشهم الى ييرايد متقى.) تكرير ليان ما صوا إلبه (ذايت) الذى هدوا إليه (مدى اتله يمدوى به من يقاه من جاريي دليل على أنه متفضل بالهداية (وتو أيركوا) فرضا مع فضلهم وعو شانهم (تعيط عنهم ما كانوا يتملون) كما يجبد هول غيرهم لان اقه غتى عن العالمين وآثر هلوم للدلاله على استحالة وفوع الثرط لعلم اه بعدعه (او لليك الذين، اتيشهم الكتاب) بمنى الكتب (والمكم ) الهكة أو فصل الام على ما يقتضبه الحق (ولنبرة) ذكرها بيه ايتاء الكتاب دنعا للنحوز فإن للكناب يمضاف الى الامه نحو لقد انرلنا اليكم كنابا فيه ذكركم ( فان يكفر بها) بهذه اللانة (بلؤلاء) اى أعل مك (تقدو تلما به أرصدنا نما (قوما تيوا بما بكافين) هم الانبياء المذكررون أو اصحاب الرسول عليه السلام أو الانعيار أو الفرس أو كل من آمن بهما وممنى النوكيل القبام بحقوقها ( أو لكيك) الانياءهم (الذزن عده) م لالله) للكمالات البشرية الدينية والدنبوبة (تبهدافم ) أى طريقهم من التوحبد والكالات (أقره) لا بغيرها بهاه السكت وقفا ووصلا للوسهور وحذفها وصلا لحمرة وللكاتى وبكسرها واشباعما لاين عامر فى رواية ابن ذكوان عل أنها ضير المصدر وبخير لشباع فيى رراية عشام واستدل به على أن نبينا متعبد بشرع من قبله ذ كل ما لم ينسخ (ثل ) لامل مك (لا أستلكم علبه ) على التبليغ للترآن (أجرا) حملا تسلونبه منى تهموق وفبه دليل على أن اخذ الأجر على تبليغ الدين ان وجب عليه ذلك لا يحوز كا لم بهر لاحد من الانياء (الن هو) اى هذا البليغ أو القرآن المشتمل علبه (الا ذكرى) عظة (للما لمين) لجع من يمقل من ايقلين ولما ذكر الاتبباء واتفاتهم على الحدى مقل من انكر الرسالة نغال (وما قدررا الله حق تذرو) أى ما عظموه حق عظمته من قدره كضربه أو ما عرقوه حق سرفته من قدره كفتله عرف مقداره (اذلرا) للنبى وتدخما صموه وقال لمالك بن الصيف حبرهم : الم ترفى النوراة : إن الله لايحب عالما سمبتا قال رايت ذلك وكان سمينا . فقال له النبى : أنت ذلك العالم . فضعك القوم فنصب وقال : (نا أر ذاله ل تشرين نوه) نتبه قرمه نارا له ولا على موسى. قال: افصبنى عد . وقل زت
مخ ۲۸۳