282

============================================================

28 وده لا ابراهيم ذلاك لاحتمال أنه تو يصييه شيء من انه فينرته إلى الامنام ، فنف لك الشيمة بأنه لورايتم شيئا حصل فى نهو من وبى (ويع وبى كل تهه يطما) وسع عله كل شيء كأنه علة الاستثناه فلا يبعد ان يكون ق عله اصابة المكروه بى من جهتها ( أفلا تتذگرون) انم الاتقدر على يىء لانها جماد فتعيد وا بين القادر وللماجر، توفيف وتنبيه واظهاد فم لموضع النقصير منهم (وكيف اعاف ما اثر كنم) بالله من الجاد الذى لا يضر ولا بنفي اسنبعاد (ولا تحافون ) أتم من الله (أنكم اشر كتم باقر) ف السادة (ما لم ينزل به ) بمبادته (علبكم سلطانا) حجة النفل ولابرهان المغل أى اتتكرون على الأمن فى موضع الامن ولا تنكرون على انفسكم الامن فى موضع الحوف (تاى الفريقبن احق بالأمن) انحن ام اتم ( ان كثم تعلون) من الاحن به وهر نحن قانبعوه ولم يقل اينا انا واتم احترازا من تركبة نفسه وهذا النوع يسمى الانصافب (الزرين * امنر اولم يلبيوا) بقلطوا ((مانهم بظلم) اى بشرك كما ضربذلك ف عديث السححين (أر لليلك لهم الأمن )م من الهناب جواب لقوله فاى القريقين احق بالامن من لاراهيم او من اله تعال وهو عام فى ايراهيم وغيره من كل مؤمن وبذلك يتبين ار تباط الكلام بما قبله (وقم مهتدون) الى حبل الرشاه (وتلك) الححة الى احنج بها إيراهيم على وسدانية الله من أفول النكواكب وما بعده متها والحبر (سمتا) اى انما عله بههايتا لانه استعان بناحث قال لتن لم بهدفى رب لا كونن من القوم الضالين أو بدل من تلك والحبر (، اتبتاةا (رايعيم) أرشد نله لها (عل تويو)م متعلق بحجتنا على الوجهين (ترخ درجات من نقاء) بالاضاة للحمهور والتنوين للكرفبين أى بالعلم والمارف والحكم وعلى التوين فتعب هرجمات على المصدر أو التمين والدرحات أصلها فى الاجام ثم استعمل ف المراتب للعتوية أى كا رتمنا هرجمات ايراهيم بالصل وغيره عل قرمه . قال ابن المربى فى الاحكام : قال مالك ليس العلم بكثرة الروايات وانما هو تور يضعه الله فى كلب من يشاه . وقال ابن معود انما هو خشية اله، دروى عن ابن حجاس عن النبي صلى الفه عليه وسلم : وهمة السفهاء الرواية وهمة للملاء اللرابة وقال مالك لابتى أت أبى بكر واسماعل: إن احيتما أن ينفمكما افه بهذا الشان فاقلا منه وتفقها فيه اه . (إن ربك حكيم) ف صنه (اعليم ) بمن بستحت الرفع والرضع (ووعثا له) صلف بعيل آتبنا (اتحكق ) ولد أمن سلبه ( ويتقرب ) ابن إحق تافة فإن الذرية للصالحة من النعم الحزية (كلا) منهما مفعول (مدينا وتوحا عدينا من تبل) قبلا براهيم عده نسة عل ا براهيم . لان شرف الابله يسرى الما لا بناء وين قريته )م الضيد توع لقريه ولان لوطأ ويونس ليا من فرية ايراهيم وقيل الضعير لابراهيم والمذكررون من فريته تنليا.

قال له غاية الامانى ولعل هذا هو الراجع لان سوق الكلام له فانه لما قرر ححة التوحبد وذب عنها أكرمه اقه برغ الهربمات وجعل مشامير الانبياء من فريته وواود وسلين) ابنه (رابوب وبو سف) بن يعقرب (ومرسى وهرون وكذا الك) كا حرياء (نمزيما لخسينين ) جزاء مثل ما جرينا ابراهيم من الكرايات

مخ ۲۸۲