============================================================
17 دة النساء بالبناء للمفعول للجمهور أى زوحمن ولحرة والكسانى وعاصم ف غير روابة حفض بالبناء لفاعل : تزوجن (فإن اتين بنايحقة) دنا (تحلبين نصف ما على الستستت) الحراتر الابكار إقا دين (ين المذاب) الحذ فملأن خحسين ولا بتزين، خلافا للشاضى ، ويقاس طبهن لهميد، واليد هو الذى يقيم الحد على رئيقه لا الإمام ، خلافا لا بى حنبغة ولم يمسل الإحمان شرطا لوحرب الحد بل لإقادة أنه لا رجم عبن اصلا (ذلك) أى تكاح الإماء عند عدم الظول (لمن خيي) ملف (لمنت) الزنا وأصد العقة، تسثمى به الزنا لانه سببها بالحذ فى الدنيا والعقربة ف الآخرة (يمنكم) ومنأ شرط ثان لتكاح الحز الاماء بخلاف من لا يخافه من الاحرار فلا يحل له تكاحها ، وكنا من امتطاع تلول حرة، وعليه الشانم ، واختلف قول عالك فيه فروى ابن القاسم عنه : إذا تزؤج أمة على حرة وة تكاعه.
وروى غيره عنه : إفا خشى البنت مع الحزة ولم يقدو على صداق اخرى حاز إلى ان يتى الى الأربع ولا خبار اللحرة ، وقيل : لها الخيار، والآية عد مالك والشافعى مبقت ماق الرخ * يسرمل فها.
وجوز أبو حنيفة نكاع الامة مطلقا ، ولا بحل نكاح الإماء الكافرات وان عدم وهاف (وأن تصير وا) عن نكاح الإماء متعففين (خير لكم) لتلا يمير الولد رقيقا : ولقوله عليه السلام : " الحرائر صلاع البيت والاماء علاكه ولانها خزاحة ولاجمة ممتينة مبنذلة وذلك كاه نقصان ومهاة ولطنا كان مكروها .
وق ايات الشانسى : .
انا تم تكذي مشري افتره عرة تدره ضايغ معالخ قاره ( وآله نفود) لن لا يصر ريميم) بالتوسعة فى ذلك (بريد الله ليتن لكم ) شرانع دينم ومصاع أمر ركم وحامن اعمالكم، ليين مفعول يريد والام راهة لياكيد معنى الاستقبال اللارم للإرادة . وقيل الفعول عنوف وليين مفعول له أى يريد المحق لاحله ( ريهد يكم ستر) طرق اى شراتع ( الدين من قئلكم ) من الانبياء واهل الرشه لقسلكوا لحرفهم ( ريتوب عليكم) يرجع بكم هن معصبت للي كتم عليما لل طاض ويتفر لكم تتريعم (ولل علير) بمصالكم وحكيم) فبادره وشرج دعم اراة بريد) اى يمب (أن بتوب عتلكم) كرره ففأكيد ولينى عليه ( وبريه) النعرة (الذين يقبرن النهوات ) من الزنلة والبهود والنصارى والجوس الذين يحلون الاخوات من الأب وبنات الاخ والاخت ( ان تميلوا) عن الحق (مبا عظبا ) مرصلا إلى الكفر بمو انقتهم على اتعلال الشهوات المزمة (يريد الله أن يتفف عنكم ) أحكام الشرع بالرنص عند الضرورات كنكاح الإماء واللسرى وهمرم الجراز فى نكاح الحراتر مع أنهن حجايل الشيطان ليس على الانان اشقي منمن فى دينه وهد سبيد ابن المسيب : ما أيس شيطان من ابن آوم الا أتله من قبل النساء (وعلق الإتلن ضييفا) لا يصبر عن الشهوات ولا يتحمل مشاق الطاعات ، إشلرة إلى علة التوسعة وأنها مفتضى المحكة (يثأيما الذين
مخ ۱۷۵