============================================================
1 ان ماتشوء لا تما كلوا اتوالكم ينكم بالك طل ) بالحرايم فى الشرع كالربا والقماد ولنب والسرة: أى لا تتنسرا، خص الا كل لانه اهم للنانغ واكترها (الا أن تكون) تقع (تحنرة) معاوضة ، استناء منقطع لان التجلرة لبست من الباطل ف شيء، اى لكن وقوع التجلرة (من تراض يمنظم ) غير منهى عنه، وكان " تلمة . وقرأ الكوفون بالنصب أى إلا أن تكون الاموال أموال نحارة صادرة عن تراض منكم بالشراء عن طيب نفس ، وهذا فص على (يطال بيع المكره لفوات الرضى منه وحمل جميع أنفاله عليه ، وفى القوانين : إنا اكره الرجل على فرم فى مال لغير حق فباع فيه شيئا من عاله لم جز الجع وأذ البايع ما باعه من المهغرى دون نمن ورجع المشثرى بالثمن على القى اكره البانع سواء دفى الثمن الى المكره أوإلى الذكره ، وإذا اكره المشترى البائع عل الببح نهو كا لغامب ف جيع أسكامه . اء.
و* عن تراض صفة ه نحارة أى ما يدل على رضا المتبايعين بما تحاضا عليه وقت الإجاب والقول خلافا لشافى فى تقيد الرضا باقراهما عن جلس اليع والمشهور عند المالكية أن الفعل يدل على الرضى كا لمعاطاة مطلقأ خلافا لغيرهم مطلقا ولبعض المالكية فى تحصيصه بالمحقرات ، وخص لجارة الذكر لانها أظب أساب المكاسب (ولا تفلرا انقك) بار تكاب ما يودى ال ملا كها ابآ كان ف الدنيا أو فى الاخرة، ووصبته لياكم بمفظ المال وللنفس رحمة منه لكم كا أشار البه بقول (ان أله كان بكم رحيما) حبت بين لكم الأحكام وشرعها على وجه السهولة ولم يكلفكم ما لا تطبقون (ومن يقعل الك) اللاى نمى عنه من قل النفس أو اكل المسال بالباطل وقل التنفس، أو مانى من أول السورة او من قوله . لا بحل لكم ان ترثوا النساء كرماء لان ماقبله قرر وعبده . قال ابن العر ف اسكامه : والقول الاول أصح وما عداه حتمل اه. (عدوانا } نحاورا عن الحق (وظلا) ياتيان ما لا يستعقه أو اللمدوان التمتى على الغير ، وقظلم ظلم النفس شريضها للسقاب وهما مصدران فى موضع الحال.
قال أبو البقاء : فصبا على الحال او على المفعول من اله (توف نصابو) ندخله (تر1) عظيعة ، قال : أصليه النار ، إنا أدخلته للاحتراق محول على من اتعل أومات من فيد توبة ان لم ينفر له لقوله وولفقر ما دون ذلك لن يشاء" (وكان لك عل الله يسيير الم لا عر فيه ولا صلرف عنه لاستواء المكات فى ندرته من غير مزاحم ( ان تمتيبوا كبأنر ما تنون عنه) على لان الرسل ، وهى ما ورد علها وعبذ أو حذ كالقنل والزنا والسرق . وعن اين عبلس . عى الى سساة أفرب منها إلى جع اتى عطما النبى صلى اه عليه وسلم وهى : الشرك بافه ، وقل النفس الى حزم اله ، وقذف الحصتة، وأكل مال اليقيم والريا، وللفرار من الزحف، وعقوق الوالدين . وقبل : صضر الذنوب وكبرها بالإصاة الى ما فوتها وما تحتها : فاكيرها الشرك وأسغرها حديث النف، ويينهما وسائط يحدق علحا الامران وتري "كبير* على ارارة الجنس (نكفر هنكم سئا تيكم) الصفات بالطابات تطما عند هاعة من
مخ ۱۷۶