============================================================
د د سن مع زيادة فروضهم على مقدار المال مثاله : تركت زوبها وأما وأخنا فحكم بالقول وبين النبى علبه السلام أن الاخوات عصبة البنات إذا ترك بنتأ وأختأ فللبفت النصف وللأخت ما يقى بقضائه عليه اللام (يمن بعد ويسية يرضى بها) مالك مرميز فتصح من ميز عقل القرابة، خلافا لا بى حنبفة ومن السفبه والكافر ، وبهب تنقيد الوصية بقراية وابحبة كالر كاة والكفارات أو مندربة كا لصدقة والعثق، واختلف فى غيرها كجع ثيء وان أوصى لوارت او اكثر من الثلث ان أنقذه ساتر الرزات نفذ وإلا فلا ، وإن اوصى بحرام كالنباعة حرم تتفيذه أو مكروه كره . واقه أعلم (أو دين ) كرر لفلا ينوهم اختصاصه بطالفة دون اخرى ( غير مضار) حال من نمير يومى أى غير مدخل الضرر على وارث أو خيره بأن يربد على ث أو يقصد إضرار انورثة أو يقر بالدين لن ليس له علبه (ويسة ين آله) مصدر مزكد ليوميكم أو ضصوب بغير مضار على الفعول به ويويده أنه قرنآ * غير مضار وصبة بالاضانة (وأله عايم) بالمضلر وغيره (حليم) ينانير العقوية عمن عالقه ، وخصت السنة فى توربث من ذكر من لبس فيه مانع من تتل او رق أو المتلاف دين او الموت معا او جهل البق ( يلك)م الأحكاب الذكورة من اسر الناى وما بعده (حدرد آله) شرائعه الى حدما لباده ليعلوا بما ولا يتعدوها (ومن بطي انه ورسرله) فيما مكم به (ند خله)م بالنون لانع وابن عامر وفبه التفك وبالياء للباقين (منشت تخرى ين تميها الانه تالهين يبا) حال مقدرة والجع باصبار معنى من (ولالك النود العطيم الذى كل نوز مرته (ومن ينص الله وير سويه) فى شان الواريث وغيرها ولم يرض بقسمة اقه ورسوله (وينمد عدوده) بامتعلالها (توعله) بالرجيين كا تقدم ( تارا تدلدا فميها) حال مقدرة كالأول والإنراد باعتبار لفظ من (وله تذاب مهين) ذو امانة لانهاته بأحكام الله ، قال فى لباب النأويل : فن رد حكم الله ولم يرض بقسمته كفر بذلك فاذا كفر كان حكه حكم الكفار ف الخلودء فى الار إقا لم يتب قبل موته وان مات وهو مصر على ذلك كان علا ف النار بكفره فلا دليل العزلة بالاية على خلود اليصاة فى النار (والاتي يأ يين الفايشة) الزنا (ين يسايركم ) اى الومنات (قامتوذرا عظين اربمة يشكمر) أى من رهمال المسلين العدول كا مر فى البع حلا للطلق على للقية بالدلبل واشترط الاربمة فى الزنا حاصة دون القتل وغيره تظبظأ عل الدعى فبه وحترا من اقه على عباده ولنا اشترط ايتا رؤيبتهم ذلك كالمرودق المكملة (قان شييوا) طبين بها (قامكرمن فى البوت) واتومن من بخالطة الناس وابصلوها حمنا دلين (حتى يتوقا من الموت) أى ملا تكنه أو يشوف الموت أزواحمن ( أو يحعل القه لهن سيلا) طريقا إلى الخروج منها: أمررا بذلك أول الإسلام ثم جعل الله لمن سيلا علد البكر مائة وتغريب الحر عاما ورجم من احن ، وفى الحديث لما بين الحد قال :و خذواعنى خنوا عنى، قد جمعل اقه لهن سيلا رواء صلم واصحاب للن عن * عبادة بن الصامت * ولا تقريب
مخ ۱۶۸