============================================================
د
الاب انفع وبالكس وانما العالم بذلك الله نفرض لكم اليراث (فرييضة ين أله) مصدر وكد او مصدر * يرصيكم الفه لانه ف ممنى يفرض عليكم ( ان أقه كان عليما) بالمصالح والمراتب (سكما) فيما قضى وققر فاتبعرا ما حكم لكم، وجملة ابلؤكم إلى آغره معترضة بين ذكر الوارنين وانصباتآهم داكبد امر القبة وتنفيذ الوصية، ثم تلث بميراك الازواج من الروهت بقوله (ولكم نعف تايرك ازواحمتلم اذ قم يكن اين ردكهمن طين او س بين او نيى هين وان بغل ذكر ا كان ار اتى مكم ار من خمك ( كان كان لهن وله قليكم الزيم ينا تركن ين هند ومةه برسن ا او قبني ثي دبع بيراك ايتشت ا كس بسد تكم وله) لاجق بكم ( فان كانه لكم وتد) منهن او من خجرمن ( فتمن أصن يما تركتم ين بتد ورمبة توصون يما أو دين) وولد الابن كالوله ف ذلك إعاعا ، روهى شرف الروج كا روهى شرل الذكر على الاثى، وترك ذكر الواحدة اشارة إلى عدم الفرق، ولا يتوى الذكروالانى الانى أولاد الام والمعتق والمعتقفه ثم تمس بميرات الإخوة والاخوات للأم بقوله (وإن ان رجل بورث) صفة رجل أى الميت والهجبر (كلالا) أى قراية فير ولاده أى لا واله له ولا ولد وهذا هو العميح أو لا ولد له لآية وقل اله يفتيكم فى الكلالة ان امرؤ هلك لبس له ولد ورد الادلال بأنها نزلت فى حابر ولا ولد له ولا واله حينيذ من الكلال وهو الاعياء لكلالها عن القرابة الماسة كأنها ارادت أن تصل فكلت أو من تكال بالتىء أصاط ب لاتها ن الحموانب اذ الإخوة الاعيان وأبناء الآعان من أب وأم وأبناء الاخياف أنهم وحة وآبا وهم شتى وأبناه الملات أبوهم واسد وأمهاهم شتى والاخياف وأولاد للعلات يحيطون بالمت كالا كلبل بحيط بالراس من جميع جوانه وأعلاه وأسفله عالبان تطلق على الميت وعلى الوارث إطلاقا للنصدر على العين أو بتقدير مضال ، فالمعنى على الاول ان كان الميع يورث منه حال كوته كلالة ، وان جل يورت صفة فكلالة خبر كان كا قرنا أذلا، وعلى الثان ذا كلالة خبركان او حال ويهرذ على الوجين نعب كلا لة على المنمول له (أو آراة) تورت كلال (ولا) أى ااوروث ك* (ات أو أتمت) ينى من ام اجماعا لان حكم سواهم من الإنوة يأنى آخر السورة ولقراة ابن ممود به ( ذيكل وايد يمنهما السوين) ما ترك ( فان كأتوا) أى الاخوة والاخرات من الام (اݣنر ين قرلك) اى من واجد (تهم شركاه ف الثتاد) يخوى فيه ذكرم واشلهم لانهم برثون بقرابة الام وهى لائرت اكر من الثلك، ثم سنس آغر المورة بموات الإضوة والاخوات للأبوين او لاب، ثم سبع آخر الاخال بميراث أول الأرحام العصبة وغيرهم فى قوله وأولر الأرحام بعضمم أول يعض فى كتاب الله س الآية ويتنه عليه اللام بقوله والحتوا الفرائض باملها فا أبقته
مخ ۱۶۷