============================================================
114
(قان يلبن تكم من تعنين) ن الصداق (تام نمير عول عن الفاعل وشمر منه لسمتات مداا على المنى لانها بمعنى المال ومن ليان الحمنس لا لنبعيض اذلو وهيته جميع صبانها مار أى إن طايت انتقسمن لكم عن ثىء من الصماق توهنه لكم غيه مكرمات ( نكاوه) لظنوه (منيا) طيا لنبذا (مييقا) ساتفا من غير نص محود العاقبة لا ضرر فبه عطيكم فى الآخرة ، نزل وذا على من كره ذلك، وقيل ها بمعنى اقيما مقام مصدويسا أو وصف بهما الصدو اى اكلا منيتا مريثا، أو حملنا الا من خيره وتقيد ذلك بعلب النفس بدل على ضيق الملك ووجوب الاحتباط ولذا جمعل بعضهم عس ب ى بى ا هاديه شين مالك جوازه لليب بون البكر والقه أطلم (ولا توتوا) أبها الأولياء ( القهاء) المبنرين من الرهد والنساء ولسيان (أير النكم) اى لعر الم النى ف ايديكم اضبفت ال الاولاء لانما ن تصرنهم رتعه ولايتهم وهنا يلاثم الأيك المقدمة والمنأضرة* وقيل نمي لكل أعد أن يعد ال ما خوله اقله من المال فيعطى اسراته واولاده ثم ينظر إل ماف أبديهم وهو أوفق لقوله ( الى حمتل أله لخم تلما) بعند الاف لنافح وابن عامر جمع نيية ما تقوم ب* الاشياء ويا نباتها لهبا قين معبد بهام ابى بقوي بماشم وسلاح اولادكم فيخيعو ما فى فير وجهها (وأرز قوثم ) السوم ( فياوا كرفم وتولوا لم قولا نتروةا) وفى النز المقرر ل سيوطى عن ابن عباس منى الآية لا تسد إلى مالك وما خولك الله وجل لك معية ضليه امرآتك أو ينبك ثم تضطر ال ما فى أيدبهم ولكن أمك مالك وأصلمه وكن أنت الذى تفق كن از راهما أوبنات أو أعهات وأمروا أن يرر قو من فيهوية ولون لمن قولا سروفا ، وعن ابن حيد : م اليناى، وعن ابى هريرة :هم الخدم . اه. وفى مدارك التنيل لنن وكان اللف يقولون المال مسلاح المؤمن ولان أرك مالا يحاسبنى الله عليه خير من أن أحتاج الى الناس * وعن سفيان الورى وكا نشلة بضاعة يقلبها : لولاها لتمتدل بى بنو الباس . اه . ومضى قولا سروفا جمبلا لانه يزئر تى القلب وهو كل كلام تانس البه النفوس ويفتخبه لشرع كأن يقول مال مالكم أو يسهم ياعطاتهم إذا رشدوا (وأبتلرا البتمن) اخنبووم قبل البلوغ فى ضبط المال وحن التصرف فيه بأن يكل اليه مفمات المقد، وعد أبى حنيفة : يأن يدنع إليه ما يتصرف فيه (حتى اذا بلنوا لنكاح) أى صاروا أعلا له بالاحلام من الغلام والجارية واستكمال ثمانية عشرة منة عند مالك وسبع هثرة لمارية وثماتى عثرة للخلام عند أبى حنبفة وغة هثر فيهما عنذ غرهما وبالحجيض والحل لجاربة (قإن * انستم) أصرتم (منهم ريدا) خطا لاال عند مالك وابي حيفة أومع صلاح ى الدين عنه غيرها، ويروى عن مالك (فلد تضوا اليم أمو الهم )من غير تا خير عد اللوف، وان : شرطية جواب افا المتضمنة منى الشرط ، والجلة غاية للا بنلاه فكانه قيل وابنلوا اليتاى
مخ ۱۶۳