============================================================
مودة آله عمران و تشديد الراء للباقين ( كيد ثم شبتا) وكثم فى كنف من اله وهذا تعليم من اه وارشاد ان يستمان فى كبد العدو بالصبر والتقوى ( ان أله يما يسلون ) من الصبر والتقوى وغيرما (تحيط) عالم فيعاريم به (داذ غدوت) من الدينة (ين اطلك) من يت عاتشة وفبه منقبة لها تمشى على رجعليك إلى اسد أى اذكر ذلك الوقت ليظهر لك أن النصرمع الصبر ولما لم يعبروا أصابهم ما أصابهم وخرج النبي صل اله علبه وسلم لاحد ف شوال منة ثلات من المجرة بعد أن صلى الهممة واستشار احابه فرأى اكترهم الإقمة فى الدينة وفيهم ابن أبى المنافقى ورأى آغرون الخروج نقاوا اخرج بنا الى هولاه الكلاب لا برون انا تجمبشا عم ورأيه صلى الله عليه وحلم عدم الحروج فالحوا عليه قدخل منزله وليس لامته خرج الم. فقالوا: افعل يارسول الله مابدا لك فقال : لا ينيغى لنبى أن طب لامنه ثم يرجع حتى يحكم القه بيته وبين أصاته.
وكان من خرج معه الفآ آو إلا خحسين وكان المثركون نرلوا بأحديوم الاربحاء وهم ثلاثة آلاف فا مبح صلى الفه عليه وسلم بالفعب بوم السبت سابع شوال وجعل ظهره وصكره الى أحد وموى صفرنهم كا قال تعالى (تبوى التؤينين) أى تزلهم (مقلود لأققال) أى مرا كر من الميمنة والميسرة والقلب والقدمة والاتة فألس صلى الله عليه وملم خحسين راميا وأتر عليهم وعد الله بن حير بسفح الحبل وقال انضحرا عا الحيل بالنبل لا ياتوتا من ورالنا ولا تبرحوا هلا أو نصرنا وكانت مع قريش ماخا فرس على ميسنتما وهالد بن الوليد ، وعلى مبسرتما وعكرمة بن أبى جهل (والله تميبع) لاقوالعم (عليم) بأحوالكم ونباتكم (اذم بدل من اذ قبله (قمت طايقتان ينل ) هم بنو سلة من الخررج وبنو حلرية من الاوس حمناحا العكر ، والهم دون العزم فأول ما بمز بالقلب يمى خاطرا فان قوى لحديث نفس ووموسة فان قوى فهم فإن زاه ضزم ثم من بمده إما قول أو فمل ( أن تفتلام نبنا عن القتال وترجما لمسا وجع عد الله بن ابى واصحابه وقال علام نقتل انفسنا وأولادنا فقال له أبر جابر وهو عمروبن حرام الانصارى اللمي : اتشدكم باقه فى تبيكم وأنفسكم ، قال ابن أبى * لو تعلم فالا لانبمناكم شبنيما الله ظلم ينصرفا (وآله ولييما) تلصرهما، وفى البغارى قال حابر : فينا تزلت وما سرفى أتها لم تنزل لقوله واقه وليسا (وتلى آقه فلينوكل العؤينون) يتقوا به دون غيره لنعرهم كما نصرهم يدر (ولقه نصركم أقه ) حين توكالم عليه (يكر) اسم ماه بين مك والمدينة سمى باسم صاحبه رجل من جهنة ، وفع مناك أول قتال بين وصول الله وين المشركين سابع عشر رمضان سنة ثتين من الفحرة فأعر الله فيه الاسلام وحربه (وأثم أولة) بقل العدد والشدد ، ولم يقل اذلاء ليدد على قلنهم (قأتقوا آفه لعاكخم كرون) نعم اللهراذ فبل انما نزك لما مزموا فجلوا يقولون أنى لنا عنا تذكير الهم أو المعنى لعلكم تلون النعمة قشكرون، فرضع الشكر موضع الإنعام لانه سبه (اذ) ظرف لنعركم (تقول لل ؤمنينا تسم تدبا (الن يغيكن اذ ييلا) ببنع ورلخم يللة الابى ين اللتن مترين)
مخ ۱۳۸