وقل على كل شيء حكم قدرته
ولم يكن عبثا تكليفه أبدا
والكتب حق مع الرسل الأدلاء
22
والأمر والنهي من رب العباد على
ولا لأجل امتثال الأمر أو غرض
له تعالى ولا منع وإعطاء
24
وإنما هو تمييز الخبيث هنا
وفي القيامة عدل الله يظهره
والفضل أيضا لأقوام اعزاء
26
فليس في شرعنا جبر ولا قدر
وقول من قال والأقدار جارية
ما حيلة العبد تغليط بشنعاء
28
ما حيلة العبد في فعل يكون له
بالقصد منه بلا جبر وإلجاء
29
أحاط علما به ربي فقدره
قدما عليه بعدل بعد إحصاء
30
من غير ظلم وحاشا الله يظلم من
عليه يحكم عن علم بإجلاء
31
مخ ۳۰