د ګلانو بوی حواشی سره سمون خوري
ذيل نفحة الريحانة موافقا للمطبوع
پوهندوی
أحمد عناية
خپرندوی
دار الكتب العلمية
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
1426ه-2005م
د خپرونکي ځای
بيروت / لبنان
ژانرونه
ادب
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
د ګلانو بوی حواشی سره سمون خوري
محمد امین محبی d. 1111 AHذيل نفحة الريحانة موافقا للمطبوع
پوهندوی
أحمد عناية
خپرندوی
دار الكتب العلمية
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
1426ه-2005م
د خپرونکي ځای
بيروت / لبنان
ژانرونه
بالعقل والشطرنج يلعب وهو في
فسطاط حسن للمسرة يجلب
يحكي الزمرد خضرة فكأنما
هي دارة والبدر فيها يلعب
وحذا حذوه الفاضل أحمد البقاعي ، مضمنا ذلك ، بقوله : |
يا رب ظبي كالمدام حديثه
فيسيغه سمعي وعقلي يطرب
قد خلته شمس النهار لكفه
مرآة حسن لونها يتذهب
والوجه فيها لائح فكأنما
هي دارة والبدر فيها يلعب
وللمترجم قوله : + ( الكامل ) + |
أهواه قد لبست غدائره الدجى
وصباح غرته المنير تبلجا
وعلى حواشي الورد من وجناته
قد خط ريحان العذار بنفسجا
ألمى الشفاه يزينها خال لقد
طبعت على ياقوتها فيروزجا
واحيرتي في شادن حلو اللمى
رشأ رخيم الدل أحوى أدعجا
ما بين معترك القلوب ولحظه
لا كان مطلب لحاجته التجا
لا صبر لي ووقعت في أشراكه
جهلا وأنظر لا أرى لي مخرجا
أرجو رضاه ولو بسلب حشاشتي
فيقول لي حاولت ما لا يرتجى
ويهز عطف التيه مختالا كما
شاء الهوى فأعود منقطع الرجا
ومن مقطعاته قوله : + ( الخفيف ) + |
أيها الشادن المحجب عن عين
محب بليله يرعاكا
أنت في أسود الفؤاد ولكن
أسود العين يشتهي أن يراكا
وقوله : + ( السريع ) + |
ولما وقفنا لوداع الظبا
وسار حادي عيسهم يحدو
ناديت يا ظبي ارتحل سالما
أمامك التوفيق والرشد
مخ ۲۰۶
د ۱ څخه ۲۲۸ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ