د ګلانو بوی حواشی سره سمون خوري
ذيل نفحة الريحانة موافقا للمطبوع
پوهندوی
أحمد عناية
خپرندوی
دار الكتب العلمية
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
1426ه-2005م
د خپرونکي ځای
بيروت / لبنان
ژانرونه
ادب
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
د ګلانو بوی حواشی سره سمون خوري
محمد امین محبی d. 1111 AHذيل نفحة الريحانة موافقا للمطبوع
پوهندوی
أحمد عناية
خپرندوی
دار الكتب العلمية
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
1426ه-2005م
د خپرونکي ځای
بيروت / لبنان
ژانرونه
وأريد أن أبدي شكاية هجره
فيسد منه بكاس موعده فمي
|
وللمترجم في معذر : + ( البسيط ) + |
قالوا تعذر فاقلع عنه قلت لهم
كفوا الملام فقد حلى محاسنه
فالبدر ليس له نور يضاء به
إلا إذا ما سواد الليل قارنه
وقوله : + ( الخفيف ) + |
وعد الطيف زورتي في المثال
وأرى ما عناه عين المحال
لو وفى طيفك الملم بوعدي
لرأى للرقيب ألف خيال
وقوله : + ( الخفيف ) + |
حين لاح المشيب في الفود مني
أعرض الغانيات عني وصدوا
فكأن المشيب نور ذكاء
وكأن الجفون منهن رمد
وقوله : + ( السريع ) + |
إياك أن تصغي إلى رأي من
لرتبة التدبير لم يبلغ
فأنت أولى منه باللوم إذ
برأيه أفسد ما تبتغي
وقوله : + ( الرجز ) + |
مذ غربت شمس محيا مؤنسي
عني فجفني قد براه الأرق
فالجفن باب توبة ما لم تؤب
الشمس من مغربها لا تغلق
وقوله : + ( الكامل ) + |
أجفان عيني لم تذق طعم الكرى
مذ ثورت للظاعنين العيس
فكأن أجفاني حديد بعدهم
وحواجبي في الجفن مغناطيس
وقوله في دعوة : + ( الكامل ) + |
يا سيدي أنعم فنحن بروضة
مخضلة الأزهار والأعواد
في الانتظار إلى قدوم جنابكم
مثل انتظار أهلة الأعياد
وقوله في تشبيه القرنفل : + ( الطويل ) + |
ألا حبذا في الروض زهر قرنفل
ذكي الشذا قاني الأديم مورد
إذا ما بدا للناظرين حسبته
مجن عقيق فوق رمح زمرد
مثله للمصنف ، رحمه الله : + ( م . الكامل ) + |
وافى القرنفل معجبا
فينا بمنظره الأنيق
يبدي زنود زبرجد
حملت تروسا من عقيق
وقول المترجم : + ( الطويل ) + |
قرنفلنا يحكي وقد ضاع نشره
ولاح لنا في ثوبه المتوقد
|
مخ ۱۹۳
د ۱ څخه ۲۲۸ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ