د ګلانو بوی حواشی سره سمون خوري
ذيل نفحة الريحانة موافقا للمطبوع
پوهندوی
أحمد عناية
خپرندوی
دار الكتب العلمية
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
1426ه-2005م
د خپرونکي ځای
بيروت / لبنان
ژانرونه
ادب
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
د ګلانو بوی حواشی سره سمون خوري
محمد امین محبی d. 1111 AHذيل نفحة الريحانة موافقا للمطبوع
پوهندوی
أحمد عناية
خپرندوی
دار الكتب العلمية
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
1426ه-2005م
د خپرونکي ځای
بيروت / لبنان
ژانرونه
صحافا من الياقوت قد نصبت لها
سواعد إلا أنها من زبرجد
وأحسن منه قول الحسيب النسيب ، السيد عبد الرحمن بن النقيب الدمشقي : | + ( المنسرح ) + |
أهدى لنا الروض من قرنفله
عبير مسك لديه مفتوت
كأنما سوقه وما حملت
من حسن زهر بالطيب منعوت
صوالج من زبرجد خرطت
لها الغوادي كرات ياقوت
وللفاضل عثمان بن الشيخ محمد الشمعة : + ( م . الرجز ) + |
زهر القرنفل قد بدا
في ريه الباهي العجيب
كخد ظبي خجل
من فوق قد كالقضيب
وقد أكثر أدباء العصر وغيرهم في تشابيه القرنفل ، فلنمسك عنان القلم عن ذلك ، | لئلا يطول بنا الذيل ، فإنه عدد نجوم الليل . وللمترجم : + ( الطويل ) + |
فتنت بلحظ أحور كلما رنا
أذاب حشا أهل الهوى باحوراره
يدير كؤوس السحر من نفثاته
فيذهلهم عن شحره بعقاره
وله في تشبيه لعل الكفا : + ( الوافر ) + |
حكى لعل الكفا لما تثنى
بمنظره الأنيق من ازدهاء
سهام زمرد حملت رؤوسا
لجينا قد خضبن من الدماء
وله : + ( الكامل ) + |
وكأن سيفك في الكريهة جدول
ونحورهم لورود ذاك صواد
وكأن رمحك غصن بان مائد
وطيور أنفسهم عليه غواد
وله : + ( الرجز ) + |
أفديه من مستنصر بناظر
ليس عليه لقتيل قود
نطاقه الأخضر فوق خصره
كخنصر خاتمه زبرجد
وله : + ( الطويل ) + |
وطرف لجيني الإهاب تخاله
شهابا إذا ما انقض في موقف الزحف
يسابق برق الأفق حتى إذا رنا
يسابق في مضماره موقع الطرف
ومن معمياته قوله في أحمد : + ( السريع ) + |
قم يا حبيبي نصطبح ساعة
على غدير ماؤه كالنضار
فقد أزاح الظبي تاج الطلا
ودارها صرفا كما الجلنار
وقوله في مليك : + ( السريع ) + |
أيا نسيما قد سرى معلنا
رفقا بصب خلفوه لقى
|
مخ ۱۹۴
د ۱ څخه ۲۲۸ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ