234

ذات او لذتونه

الذات واللذات

ژانرونه

وإذ نعلاك من جلد البعير؟

فقال السموءل: أذكر ولا أنساه. قال الشاعر:

فسبحان الذي أعطاك علما

وعلمك الجلوس على السرير

قال السموءل: يعطي الملك من يشاء، ويخلعه عمن يشاء.

فقال الشاعر:

فجد لي يا ابن ناقصة بمال

فإني قد عزمت على الرحيل

قال السموءل: إن جاورتنا فمرحبا بالإقامة، وإن رحلت عنا فمع السلامة.

للصدق لذتان؛ أعظمهما صدقك فيما يضرك.

ناپیژندل شوی مخ