الشاعر وقلل : شامى مختلقف فى صحبته ، ومن شعره فى قتل عثمان :
انى النشين تولوا قتله سقها * لقوا آثاما وخسراتا وماربحوا (1) 10} الاكثرسلك بن حمام بن عاضر بن صعباللخمى، قال فى الاصابة : الله إلىراك ، قال سعيك بن عغير شهد فتح مصر هو وأبوه . وقال أبو عمرو الكتلذى فى كتاي الختدق : حلثتى يحيى بن أبى معاوية بن خلف ين رييعة عن أبيه » حلدئتى الوليد ين سليان ، قال: كان أكذر علويا ، وكان دادين وقضل وققه قى الدين ، وجالس الصخاية وروى عتهم ، وهو صاحب القريضة التى تسمى الاكدرية ، وكان ممن ساو إلى عثمان وكان معاوية يتألف قومه به ، وكان يكرمه ويدفع إليه عطاءه ويرقع مجلسه ، فلما حاصر مروان أهل مصر أجلب عليه الأكدر بقومه ، وحاربه بكل أمر يكرهه ، فلما صالح مروان أهل مصر علم أن الأكدر سيعود الى فعلاته ، فألب عليه قوما من أهل الشام فادعوا عليه قتل رجل منهم فدعاه فأقاموا عليه الشهادة فأمر بقتله
مخ ۲۹