مِنْهَا كَلَام مُفْرد على كَلَام الرَّازِيّ فِي الْأَرْبَعين
وَله مسَائِل وأجوبة فِي مَسْأَلَة الْقدر وَالرَّدّ على الْقَدَرِيَّة وعَلى الجبرية أَكثر من مُجَلد
وَله مَسْأَلَة فِي مَحل الشّعْر والعلوم وَغَيرهَا هَل هُوَ وَاحِد أَو مُتَعَدد وَله درس السكرية بالبسملة جُزْء
ودرس الحنبلية فِي قَوْله تَعَالَى ﴿وَمَا كَانَ الْمُؤْمِنُونَ لينفروا كَافَّة﴾ جُزْء حسن
وَمَسْأَلَة فِيمَن يَدعِي أَن لِلْقُرْآنِ بَاطِنا إِلَى سَبْعَة أبطن
وَمَسْأَلَة فِي عقل الْإِنْسَان وروحه
والحلبية فِي الصِّفَات وَهل هِيَ زَائِدَة على الذَّات أم لَا
وَالرَّدّ على ابْن سينا فِي رسَالَته الأصحوية نَحْو مُجَلد وَجَوَاب فِي الْعَزْم على الْمعْصِيَة هَل يُعَاقب عَلَيْهِ العَبْد وَجَوَاب على حزب الشاذلي وَمَا يُشبههُ مُجَلد لطيف
وَجَوَاب فِي الْكفَّار من التتر وَغَيرهم وَهل لَهُم خفراء بقلوبهم لَهُم تَأْثِير
وَله شرح كَلَام الشَّيْخ عبد القادر فِي غير مَوضِع نَحْو مُجَلد
وَقَاعِدَة فِي قَوْله تَعَالَى ﴿ادخُلُوا الْجنَّة بِمَا كُنْتُم تَعْمَلُونَ﴾ وَقَول النَّبِي ﷺ لن يدْخل أحد مِنْكُم الْجنَّة بِعَمَلِهِ
1 / 69