وَله جَوَاب فِي يزِيد بن مُعَاوِيَة وَهل يجوز سبه ام لَا
وَله قَاعِدَة فِي فضل مُعَاوِيَة
وَجَوَاب فِي الْخضر هَل مَاتَ أَو هُوَ حَيّ وَاخْتَارَ أَنه مَاتَ
وَله جَوَاب فِي أَن الذَّبِيح من ولد ابراهيم ﵇ هُوَ اسمعيل وَاحْتج لذَلِك بأدلة كَثِيرَة
وَجَوَاب فِي زِيَارَة الْقُدس يَوْم عَرَفَة للتعريف بِهِ
وَله أجوبة كَثِيرَة فِي هَذَا الْمَعْنى
وَجَوَاب فِي احتجاج الْجَهْمِية وَالنَّصَارَى بِالْكَلِمَةِ
وَجَوَاب فِيمَن عزم على فعل محرم ثمَّ تَابَ
وَجَوَاب فِي الذَّوْق والوجد الَّذِي يذكرهُ الصُّوفِيَّة
وَجَوَاب فِي قَوْله ﷺ من قَالَ أَنا خير من يُونُس ابْن مَتى فقد كذب
وَجَوَاب فِي التشاغل بِكَلَام الله وأسمائه وَذكره أَي ذَلِك أفضل وَجَوَاب فِي غض الْبَصَر وَحفظ الْفرج وَجَوَاب فِي الْمَعِيَّة وأحكامها
وَله فِي مسَائِل الرّوح وَهل تعذب فِي الْقَبْر مَعَ الْجَسَد وَهل تفارق الْبدن بِالْمَوْتِ وَهل تتَصَوَّر بِصُورَة وتعقل بعد الْمَوْت وَنَحْو ذَلِك مُجَلد
1 / 70