والإحاطة الصُّغْرَى
وعقيدة الْفرْقَة النَّاجِية وتعرف بالواسطية وَالْجَوَاب عَمَّا أورد عَلَيْهَا عِنْد المناظرة بقصر الْإِمَارَة بِدِمَشْق وَالْكَلَام على حَدِيث عمرَان بن حُصَيْن الَّذِي فِيهِ جِئْنَا نَسْأَلك عَن أول هَذَا الْأَمر وَهُوَ مؤلف مُفِيد
وَالْكَلَام على حَدِيث عبد الله بن خَليفَة عَن عمر وَهل هُوَ ثَابت أم لَا وَأي أَلْفَاظه هُوَ الْمَحْفُوظ
وَكتاب فِي نزُول الرب ﵎ كل لَيْلَة إِلَى سَمَاء الدُّنْيَا وَالْجَوَاب عَن اخْتِلَاف وقته باخْتلَاف الْبلدَانِ والمطالع
وَجَوَاب فِي اللِّقَاء وَمَا ورد فِي الْقُرْآن وَغَيره
وَجَوَاب فِي الاسْتوَاء وَالنُّزُول هَل هُوَ حَقِيقَة أم لَا تسمى الأربلية
وَجَوَاب فِي الاسْتوَاء وَإِبْطَال قَول من تَأَوَّلَه بِالِاسْتِيلَاءِ من نَحْو عشْرين وَجها
وَمَسْأَلَة فِي المباينة بَين الله وَبَين خلقه
وَله أجوبة أخر فِي مباينة الله لخلقه وفيمن يَقُول إِنَّه سُبْحَانَهُ على عَرْشه بِذَاتِهِ وأقوال السّلف فِي ذَلِك
وَله مسَائِل كَثِيرَة فِي الْأَفْعَال الاختيارية الْمُسَمَّاة عِنْد بعض الْمُتَكَلِّمين بحلول الْحَوَادِث
1 / 68