152

عماد البلاغه لافقهسی

عماد البلاغة للافقهسي

ژانرونه

كيمياء الفرح : النبيذ ويسمى أيضا وصابون الترح 0 كيس النحل : يقال: من يقدر على كيس النحل ، ووصف ما فيها من غريب الحكم وعجيب التدبير، ومن التقدم فيما يعيشها، والادخار لوقت العجز عن كسبها ، ورؤيتها ما لا يرى، وحسن هدايتها والتدبير في التأمير عليها، وطاعة سادتها، "فتبارك الله "!

حرف اللام

لاعق الماء : في المثل : أحمق من لاعق الماء، وأحمق من ماطخ الماء؛ قال: "من الطويل"

وأحمق ممن يلعق الماء قال لي: دع الخمر واشرب من قراح معنبر

لجاج الخنفساء : يضرب به المثل، لأنها كلما نحيت عادت، وكلما رميت رجعت

قال: "من المتقارب"

لنا صاحب مولع بالخلاف كثير المراء قليل الصواب

أشد لجاجا من الخنفساء وأزهى إذا ما مشى من غراب

لحن الموصلي :

هو إسحاق بن إبراهيم؛ يتمثل به في الظرف وجودة الغناء، كما قيل في حمامة :

وورقاء تحكي الموصلي إذا شدا بألحانه، أحبب بها وبمن تحكي

لحية التيس : يشبه بها اللحية الطويلة وفيها قيل :

أقول إذا غنى بما ساءني أقصر قليلا لحية التيس

ودع قفا نبك وقوفا بها لا رحم الله امرأ القيس

لذة الخلسة : قيل لرجل يعشق قينة: لو اشتريتها ببعض ما تنفق عليها! فقال: كيف لي بلذة الخلسة، وانتظار المواعيد ، وإيقاع الكشح على مولاها!.

لزوم الدبق : وصف الحسين الجمل الخراساني فقال: يلزم لزوم الدبق إلى أن يأخذ شيئا، ثم ينسل انسلال الزئبق.

لسان حسان :

يضرب به في الذلاقة / والطول والحدة. ويقال: شكره شكر حسان لآل غسان. 67 ألسان الحال : قالوا: لسان الحال أنطق من لسان المقال ، وقالوا : لسان التقصير قصير ، قال العتبي :

وإذا نطقت بشكر برك مفصحا فلسان حالي بالشكاية أنطق

وقال ( بعض الشعراء ) في وصف الميزان:

ولقد نظرت إلى حكومة حاكم بلسانه يقضي ولا يتكلم

وقال:

لسان الدمع أفصح من لساني فلا تسأل سواه بعلم شاني

وقال في وصف شمعة:

إذا غازلتها الصبا حركت لسانا من الذهب الأملس

وقالالرفاء يصف ليلة باردة:

مخ ۱۵۲