عماد البلاغه لافقهسی
عماد البلاغة للافقهسي
ژانرونه
كيمياء الفرح : النبيذ ويسمى أيضا وصابون الترح 0 كيس النحل : يقال: من يقدر على كيس النحل ، ووصف ما فيها من غريب الحكم وعجيب التدبير، ومن التقدم فيما يعيشها، والادخار لوقت العجز عن كسبها ، ورؤيتها ما لا يرى، وحسن هدايتها والتدبير في التأمير عليها، وطاعة سادتها، "فتبارك الله "!
حرف اللام
لاعق الماء : في المثل : أحمق من لاعق الماء، وأحمق من ماطخ الماء؛ قال: "من الطويل"
وأحمق ممن يلعق الماء قال لي: دع الخمر واشرب من قراح معنبر
لجاج الخنفساء : يضرب به المثل، لأنها كلما نحيت عادت، وكلما رميت رجعت
قال: "من المتقارب"
لنا صاحب مولع بالخلاف كثير المراء قليل الصواب
أشد لجاجا من الخنفساء وأزهى إذا ما مشى من غراب
لحن الموصلي :
هو إسحاق بن إبراهيم؛ يتمثل به في الظرف وجودة الغناء، كما قيل في حمامة :
وورقاء تحكي الموصلي إذا شدا بألحانه، أحبب بها وبمن تحكي
لحية التيس : يشبه بها اللحية الطويلة وفيها قيل :
أقول إذا غنى بما ساءني أقصر قليلا لحية التيس
ودع قفا نبك وقوفا بها لا رحم الله امرأ القيس
لذة الخلسة : قيل لرجل يعشق قينة: لو اشتريتها ببعض ما تنفق عليها! فقال: كيف لي بلذة الخلسة، وانتظار المواعيد ، وإيقاع الكشح على مولاها!.
لزوم الدبق : وصف الحسين الجمل الخراساني فقال: يلزم لزوم الدبق إلى أن يأخذ شيئا، ثم ينسل انسلال الزئبق.
لسان حسان :
يضرب به في الذلاقة / والطول والحدة. ويقال: شكره شكر حسان لآل غسان. 67 ألسان الحال : قالوا: لسان الحال أنطق من لسان المقال ، وقالوا : لسان التقصير قصير ، قال العتبي :
وإذا نطقت بشكر برك مفصحا فلسان حالي بالشكاية أنطق
وقال ( بعض الشعراء ) في وصف الميزان:
ولقد نظرت إلى حكومة حاكم بلسانه يقضي ولا يتكلم
وقال:
لسان الدمع أفصح من لساني فلا تسأل سواه بعلم شاني
وقال في وصف شمعة:
إذا غازلتها الصبا حركت لسانا من الذهب الأملس
وقالالرفاء يصف ليلة باردة:
مخ ۱۵۲