============================================================
2 خلافة الحاكم بامر الله م دخلت سنة تسم وتسعين وثلتماية فيها توفى أبو الشمقمق، الشاعر، وكان ابو الشمتمق هذا شاعرا ماهرا، ساحب نكت ونوادر، دخل معر وامتدح المعز الفاطمى، وآولاده؛ وكان أبو الشتعق صعاو كا فقيرا، وكان يلزم بيته دائما، فإذا دق عليه أحد بابه، نظر من شق الباب، قإن أعجبه التارع ، خرج له ، وإن لم يعجبه ، لم يخرج إليه ابدا؛ قيل إن بعض أسدقاثه دخل عليه ، فلما رأى سو: حاله، فقال له : "أبشر يا أبا الشمتق، فإن جاء فى الحديث ، أن العارين فى الدنيا ، هم الكاسون فى الآخرة" ، فقال : " إن كان ذلك حقا ، لاكونن أنا يوم القيامة تاجرا فى القاش والفرش) ، وأنشا يقول : الله ما أعجب حلى انا فى حال تعالى ليس لى شى، اذا اذا ما قيل ذا لى قات ذالى والسوات فسلالى فاراضعى الله فرشى مجت الشمس خيالى ولتد أهزلت حتى حل أكابى لعيالى (103ا) ولقد أفلست حتى فأنا كل المحالى من راى شيئا حالا 15 وفى سنة إحدى وأربعاثة، توفى فارس الحمصى الضرير، شيخ القراء، مؤلف كتاب ((المنتشا فى القراءات" وعو مذ كور فى الشاطبية وفى سنة إحدى وأربعاثة، توفى الحافظ ميسر، قال السبحى: كان مع ميسر 18 درج، عاوله سبعة وثانون ذراعا، وهو مماوء الوجوين، فيه أوائل ماكان بحنظه من احاديث واخبار وأشعار، وغير ذلك .
قال الشيخ شمس الدين الذهبى فى ("تاريخ الإسلام) : إن فى سنة آربعماثة، 2 تزايد طفيان الحاكم بأمر الله ، حتى إته ادعى الربوبية من دون الله تعالى، كما قعل
(10-16) وفى سنة ،.. الشاطبية : كتب ف الأصل على هامش ص (102 ب): (17-19) وفى سنة .. . وغير ذلك : كتب فى الأصل على مامش س (2103) (17) المسبحى : المسيون:
مخ ۲۰۷