============================================================
فاذن المستفيم اما المركزاومارة على المركر با لاستقامة، وهى الآحذة من الطرفين او غير آخذة منهما بل على محاذاتهما . ولكن الذى بالطبع لايجوز الا ان يكون من نهايات الى نهايات مغضادة بالطبع لابا لافسافة .
وبيان ذلك فى كتب ارسطوطاليس مثبت خاصة فى المقالة الخامسة من كتاب الموسوم بالسماع الطبيعى وتفا سير المفسرين له ، وفى بعض اوضاعنا.
(30) فمن هذا يعلم ان الحركات الطبيعية المتناهية ، اما من المركز او الى المركز فى جميع اجسام بالدليل العقلى . واما الكيفيات المحوسة، فلا يمكن ان يكون فوق تسعة عشر. وقديينه الفيلسوف فى المقالة الثالثة من كتاب النقس وشرح المفشرون كشامسطيوس والاسكندر وفيرهما. ولولامجانبة الشطويل لبسطت القول فيه، ولكثى اخوض فى طرف يسيرمته: (31) فاقول الطبيعة ما لم توف على النوع الاتم شرائط النوع الانقص الاؤل بكماله، لم تدخل فى النوع الثانى . من المرتبة الثانية.
1 اما الى الركر او : او الى المركزه مارة : اما مارة 2/0 مشما: منها 4/0:3 مشت: * و 0//6 السماء ت و.ا إ/له: ظ3/ بكون: تكون 10 شرح المقسرون : شنع المفسرون با، شروح المقرين 0//14 الاول بكاله: ك كهالثانبة : الثالية
مخ ۹۷