95

عصیلا و اجوبه

ژانرونه

============================================================

هذه . فان وضعنا ان ما بتحرك بالطبع الى موضع طبيعى غير هذه المواضع الطبيعية الموجودة، كان خلفا، ولاجسم آخر غير هذه اذلا جمم خالف لهذه . ونبين صحة ذلك فيمابعد. فينتج نقيض المقدم وهوان هذه الاجسام لم يقسر بعضها بعضأ فى التحريك الى تلك الجهة، لاته ليس شىء منها متحركا الى تلك الجهة بالطبع ولا غيرها ، اذلا غيرلها فى الجسمية . فاذن لاعلة جسمية فاسرة ولاعلة غير جسمية ، لان العلل التى ليست باجسام كالاشياء النى يستيها الفلاسفة *الطبيعة" و" العقل " و "العلة الاولى ، لاتشقل النظام الى اللانظام ، بل شأنها ان تنقل اللانظام الى النظام، أو تمسك النظام على النظام ، فليست علة جسية ولا لاجسية ذاتية يعمل ذلك.

(28) واما العلل العرضية، كالاتفاق، فانها وان كانت غاياثها لها بالعرض، فالعلل ثابتة بالذات . ومن اراد ان يتبين ذلك، فلينظر فى المقالة الثاتية من كتاب الفيلسوف فى سمع الكيان اوتفسيرنا اللمقالة الاولى من كتاب ماطا فو سيقا فى ما بعد الطببعيات. فاذا قلنا 3 نبين: يينه4 ومو -/ بعضا:-/5 متحركا: * بالطبع غيرها: غير هما تنفل : ينقل ا الى اللانظام : نظام ما اا تقل : بقل ل 10 يعمل: تعمل 12/1 فالعلل : فلعلل

مخ ۹۵