============================================================
و فلخمر ما زرت عليه جيوبها و ولماء ما دارت عليه القلانس
ه ومن تعاجمه في شعره أيضا قوله يصف كرمة: الهه و15 1 بر1) 2و لنا هجمة (1) لا يدرك الذئب سخلها 1 هو 91م (2) ولا راعها نزو الفحالة والخطر سد كنى عن الكرم بالابل، وهو يعنى الدنان . وقوله : "ولاراعها نزو الفحالة* يريد صوت (1) الفحالة:
11 1هر اذا امتحنت آلوانها مال صفوها -13وه و 5.43 ه الى الكمت إلا ان اوتارها خضر الكمتة لون العنب ، والخضرة ورق الكرم : يهوير وإن قام فيها الحالبون آتتهم
. وع11
بنجلاء ثقب الجوف درتها الخمر
(4) 110 اتهم : يعنى الدنان ، ونجلاء : يعنى البزال(4) (1) الهجمة من الابل أولها أربعون الى ما زادت ، أو ما بين السبعين الى المائة، أو الى ما دونها.
(2) الفعالة بالكسر جمع الفحل وهو الذكر من كل حيوان ، ونزوها وتوبها وتصاولها .
والخطر أن تضرب الابل بأذنابها يمينا وشمالا من شدة هيجلنها (3) أي عند وثوبها وتصاولها (4) البزال بالضم: موضع سيل الشراب من المبزل ، وهو شبه حلمة الثدى فى الدن ونحوه
مخ ۵۸