189

The Delightful Fulfillment with the Argument of the Millennial Summary

البهجة الوفية بحجة الخلاصة الألفية

Penyiasat

حمزة مصطفى حسن أبو توهة

Penerbit

دار الكتب العلمية

Nombor Edisi

الأولى

Tahun Penerbitan

١٤٣٨ هـ - ٢٠١٧ م

Lokasi Penerbit

بيروت - لبنان

Genre-genre

١٨١٩ - بَيَّنَهُ هُوَ الذِي لَيْسَ صِفَه ... ضُمِّنَ مَعْنَى فِعْلِهِمْ وَأَحْرُفَهْ
١٨٢٠ - فَارِغٌ ايْ خَالٍ مِنَ الضَّمِيرِ ... فِي قَوْلِ أَهْلِ البَصْرَةِ المَشْهُورِ (^١)
١٨٢١ - حَيْثُ تَحَمُّلُ الضَّمِيرِ الفَرْعُ عَنْ ... كَوْنِ الذِي حُمِّلَ صَالِحًا لِأَنْ
١٨٢٢ - يَرْفَعَ ظَاهِرًا بِفَاعِلِيَّتِهْ ... وَذَا عَلَى الفِعْلِ وَمَا فِي سِمَتِهْ
١٨٢٣ - يُقْصَرُ ثُمَّ أَهْلُ كُوفَةٍ (^٢) إِلَى ... تَحَمُّلِ الضَّمِيرِ قَدْ مَالَتْ فَلَا
١٨٢٤ - بُدَّ مِنَ التَّأْوِيلِ بِالمُشْتَقِّ ... لِجَامِدٍ كَـ"الدَّقِّ" بِـ"المُنْدَقِّ"
١٨٢٥ - وَإِنْ يُرَى الخَبَرُ يُشْتَقُّ مَعَا ... إِفْرَادِهِ أَعْنِي كَفِعْلٍ وَقَعَا
١٨٢٦ - فِي جَرْيِهِ كَالِاسْمِ لِلمَفْعُولِ ... أَوْ فَاعِلٍ وَأَفْعَلِ التَّفْضِيلِ
١٨٢٧ - وَصِفَةٍ قَدْ شُبِّهَتْ أَيْضًا كَذَا ... مُؤَوَّلٌ بِذِي اشْتِقَاقٍ نَحْوُ "ذَا
١٨٢٨ - أَسَدٌ" القَصْدُ بِهِ الشُّجَاعُ إِنْ ... أَرَدْتَ فَهْوَ ذُو ضَمِيرٍ مُسْتَكِنّْ
١٨٢٩ - أَيْ فِيهِ مَسْتُورٌ إِذَا لَمْ يَرْفَعِ ... لِظَاهِرٍ كَنَحْوِ "زَيْدٌ مُدَّعِي"
١٨٣٠ - فَإِنْ يَكُنْ رَفَعَهُ كَـ"الأَفْضَلُ ... مُنْطَلِقٌ نَجْلَاهُ" فَالتَّحَمُّلُ
١٨٣١ - مُمْتَنِعٌ كَذَا إِذَا لَمْ يَكُنِ ... كَالفِعْلِ فِي مَجْرَاهُ كَاسْمِ زَمَنِ
١٨٣٢ - أَوْ آلَةٍ أَوِ المَكَانِ مَثَلَا ... تَقُولُ "ذَا مِفْتَاحٌ" اوْ "مَرْمَى العَلَا"
١٨٣٣ - وَالِاسْتِتَارُ وَاجِبٌ حَيْثُ جَرَا ... عَلَى الذِي هُوَ لَهُ وَذَكَرَا
١٨٣٤ - حُكْمَ سِوَاهُ حَيْثُ قَالَ نَظْمَا ... فَأَبْرِزَنْهُ مُطْلَقًا أَيْ حَتْمَا
١٨٣٥ - إِنْ أُمِنَ اللَّبْسُ بِهِ أَوْ وُجِدَا ... حَيْثُ تَلَا ذَا الوَصْفُ مَا أَيْ مُبْتَدَا
١٨٣٦ - وَلَيْسَ مَعْنَاهُ لَهُ مُحَصَّلَا ... بَلْ لِسِوَاهُ الوَصْفُ كَانَ حَصَلَا

(^١) انظر: الكتاب ٢\ ٢٩ وشرح ابن عقيل ١\ ٢٠٥ والتصريح ١\ ١٩٩ وهمع الهوامع ١\ ٣٦٥ والمقاصد الشافية ١\ ٦٤٢.
(^٢) انظر: توضيح المقاصد والمسالك ١\ ٤٧٧ وشرح ابن عقيل ١\ ٢٠٥ والتصريح ١\ ١٩٩ وشرح المكودي ٤٨.

1 / 193