============================================================
3) فلايوجب التركيب قال الص فى شرح السلخص و كذها اذا اضتلفت الماهيات فى شيء واشتركت فى اوصاف ثبوتبة به جارمة عن مقايقهما فان هذا النوع من الافثلان والامترالك لايفنى التركيب كفصول الماهيان اليتشارية فى طيعة المس الضراك عرسبا مع ماز 5 بسالة ذلك الفصول باسرها وكذ اعت الجعالى هب وابلاها افى صفات ثبوتية كا لعقول النشاركة فى الو (واما امتراك الينظفات فى الصلوب وافتلاف الشنريات فيعا) اىف بود التخالفة فى التقم والنا مر السلوب (فلا يوجب التركيب لها اما الاول فلان كل بسلحين) مختلفينمرسي جريق 3) على كل واعد من الانسان والناطف بالماهبة (يشركان فى لب ماع اهما صعا) مع ان فيثامته اليسالأبودين مبث اله بزالانسان على بمركب (واما الثانى فلمشاركة البسيط) كا لناطف مثلا(المركب الذىسبيل العروض وذلك كاق فى جواز 12 م الصدق اذ النسبة انما تقتض احد اجزائه هو) كالانسان فى المثال (فى طبيعنه) لاشتراحهما فى مطلق التغاير (سيد رممه الله * مقيقه الفصل لصدف الناطق على كل وامد من الانسان والناطق (وامتلافه) قوله ولايجوز آن يكون التعين اياء) اى واضتلاف البسيط المركب (فى بعض السلوب) عفى عدم أعد ميا قال المص فى شرح الاخص اغنلق ام انه لاتكد فسه ( ل العلماءى ان المفهرم من التشخص امر دفول الجنس فى مقيقته كد غوله فى حقيقة المركب (مع انه لاتركبب فيه) سسب متدل ازائد على الغهوم من النوع ام لا وعلى تقد.
اى فى ذلك البسبط (ولايجوز ان يكون التعين عدميا اذ العدم لاهويةر كونه زاقد اعليه عل هرامر تبوق املا له فى الاعبان) وكل مالاهوية لهفى الاعيان لاينعين به غيره (فلا يتعين به)والامام اغتار انه زاقدوانه نهوتي اما الأول فلان كل ماهية نوعية فان نفس اى بالتعين (عيره) فلا يكون تعيناهف (ولانه بزه من العين السربود السويما هيرمائع من المجل على كثيرين فيكون موجودا) لان جزء الموجود موجود (وفيهما نظر اما اولا) فلانالذلك من ادعى مبلها على ثيرين لانم ان كل مالاهوية له فى الاعيان لاينعين به غيره و انما يكون كذلك ان لوم جودين فى المارج لم يكن دهواههنه لم يلن النعين عدمبا وهرعين النراع واول السئلة ولاضالهذ سابض الو ظك المامب يو ن ربما يط الب بالبرهان ومن ادهى انحصار الاستدلال على مايبش على كونه نبرونيا كان مصادره على الطلوب حا فى شمق وآميلم بكن وعرواه هذه على ماقال (فلانه مصادرة على المطلوب) وفى الحواش القطبية بناءجلية بل بطالب بالبرهان واما الشنخص على ان العدوم ولاهوية لهفى الاعيان لفظان مترادفان وفيه نظراقول اذمن ميث هوشخص معين فان نفس اللازم على تعدير ترادفهما اعمال القباس على صغرى هير مغيدهله على كنيم ين ولا اشك ان الماهية النوعية بتمامها ما صلة فيه لا السادره وهر لاعر والن ما ذكر ياه فى يان الجاده) واما النال ول لأن به أسرا أعه الكان مكم امدعتا فلانم انه جزه من المعين ان اريد بالعين معروض النعين وان اريدبهمكم الاهر (واما الثانى فلو بهين الادل المركب منهما فلانسلم انه) اى ان المركب منهما او ان مزه لامتمالهوالثانى فى الكتاب والثانى هوان الهوية لوكانت عدمية فهى اما عدم اللاهوية اللفظ كلا منهما (موجودا) اما على الأول فلان المركب من العارض مة االسطلقة اوعدم لهوية اغرى وعلى النقد و المعروض ماهية اعتبارية لامقيقية واماعلى الثانى فلان مزء الماهية برين يلزم كونها وجودية كماهو المشهور الاعتبار يفقد يكون عدميا كما فى الجاهل والأعمى ( وهو) ان النعينس شريف رجمه الله ) قوله لإهوية (ان كان بالتاهية اوبالغاعل) وفى بعض السخ او بالفاعل فقط وهو اولى إليف الاعبان العوية الهامية الخنمة كهوية زيدلا الماهية المطلقة كماهية الانسان (سيد رممه 2) قوله ان كان بالماهية قبل كمافى الواجب وهذ اانمايصح ان لوكان تعينه زائد اعلى مقيقته وهو غلاف عن جبهم سيد 7) قوله او بالفاعل فقطاى تعينها لم يكن الابن لك الفاعل الواح لا بمعني انه لا يكون لغبره مطلة اعدقل فيه اذلابد من ان يكون للماهية مغل فى ذلك بل بمعتى انه لايكون لفاعل آغر مشاركة فى افادة تعين الماهية (سيد رحمه الله
Halaman 59