============================================================
50 1) قوله لان المراد بالنام الخ ماصله ايبات القدمة المنوعة لبيان بقاء الجسم )م الن الذى هو معلول القوى النباتية باقيا بعيته بل الباق هو الجسم لا الجسم النبانى النام الذى هو الجنس مع زوال الفصول وذلك يان معنى الجسم الثامى ماهوناوفى الحواش القطبية فيه نظر لان المراد بالنامى ما صدف عليه انه نام لا انه الجملة ولاشك ان هذا المعنى با عنام فى الحال والالماصدق على الانسان فى سن الكهولة والشيخوفة انه نام زوال الفصول المنوعة للجسم النامى الالر السرل بسعرم وسرساللهوين ال بسع ببهف عن الس هيريلم لهد است بلهيه الاسيال وكذ االاظفار ما دام مياوليس كذلك النامى بعدر وال القوى عنه وهو 3) قوله على الانسان الخ الانسان من اوفات تولده الى اربعين نوه وهيدل على ان السخمة التى وقعت البه برد الله مضجعه كان فيهايدل الجسم الى ممسين او الى ستين على الاغتلافالنباق فى قوله وبقاء الجسم النباقى الجسم النامى ولهذ افسر الجسم النبانى فى كمولته ومته الى آغر عمره شخوفته (سفصل قوله للجسم التبانى بالنوع اذقال يريد به النوع كا لشجر لا الجنس كا لجسم قو النامى وفسر المسم فى فوله مع ان الجسم يقى بالجسم النامى اذقال يريد به دفع ماائيت به المقدمة المنوعة بناء يك أن تس المنب لد بان ماناره لهم اللى الذي ع المس بوعنم السية ابو واولى اب العسل لميكهن لكان معنى الفصول على قياسه فيكونفصلا للجنس بل للنوع المركب منهما فلم يصح قوله والقوى النباتبة عصل للجسم باقية ابضاكالجنسالنباق على ان يكون الجسم النبات منسا الا ان فى نظره نظر الانه كمايصدف ) قوله وفيه نظر وذلك لانه لمعليه انه نام بالاطلاق بعدز وال القوى عنه يصدق عليه ابضاتلك القوى اى لايجوز ان يكون مستندا الى مفارف فصله بالاطلاق فادن لافرق بينهما فى الصدق فى الجمله وايضامنع كون وقولهم لان نسبة البفارق اليها كنسبته ألى غبرها ممنوع ولا نانتقل اللامال الانسان في سن الكمولة والشيخومة غبرنام ليس على ما بنبغى واما انبات الذاتى بان تقول لم امتص الاني با جلد عند الأند مال وانبات اظفاره ما دام ميا فلايدل على انه نام فى هذين و اعلم انه لو إغت اللوازم بالايارالسين لان النموانما هو الزيادة فى الاقطار الثلاثة على النسبة الطبعية الصادرة عنما لاندفع النظر بالكلية1 لا الزيادة كيف ماكان (والمشتركان فى بعض الذ اتيات اذا اغتلفا فى اللوازه ويتم البيان (سيد رمه الله * 5) لانما صر يحة فى التركيب امايا عتباردل ذلك على النرعيب) عقيقيا كان او اعتباريا وذلك الان اللازم الذاق الذى هو عيارة عن الجزء النبىلابدله من علة يستند اليهاوهى لايجوز ان يكون الذان الشترك (لامتناع من الجزء الأضر واما باعتبار ذكر البعض محافا الى الد أتبات اقلولاه لامكن إتناء اللانم المإب الي الامر الشنرك) والالاشتربكافب لاشهياع تجلف تفسر الذ أقى بماليس بعرض (س المعلول عن العلة فحينش يجب ان يكون كل منهما مركهامن مشنر وخنص تله السدرتقان مبما لسعبرض بيين الازم الجعي بل دابدينه إلى بالك اذان الجي فأن قورلن البس مرص وان ان معلراوالى الجسوع البجافر بلسمبع فان قلت لم لاجوز ان يكون مستد الى لقولما والمشتركا ن فى الذاقى الله لبس منص لايكون دا تبايلت ذلك الختص لاجوز ان يكون مبتد الى بسرح فى الربيب ملاب الاضر ال الر يكن ي الى يال ايي الى عس بانى الاولم فى الذأق (سيد رممه الهبالهل فنعين الثانى والراد بالاستناد الى ذاق مخنص اعم من ان يكون بوسا ) قوله وأما اشترك الممتفوبلاوسط وفيه نظر (وفى المواش القطبية فى عبارته نظر لانها صريحة السلوب الخ يعنى اذا اتركت الاهيافى التركيب والصواب والمثنتركان فبما ليس بعرضى ( اقول بمكن ان ب البلوب واملفت في ايررامرى عضر عنه بان الاضراه ف يعي الدانيا برصر بح ف الركب اواملفتفى السلم واشرك وي امر عن السير فه المحتس و اليراد لك لامطلق التركيب الك ى مر صريح به اغرى فان شيئا منهما لايومب التركيب فى وامااشنراك كل واعدمتهما (سيد رحمه الله*
Halaman 58