============================================================
1) قوله وان كان بقوابل مختلفة 52 الاغتلاف اهم من ان يكون بالباهية او لاشعاره بكون الفاعل كا فيا فى تعين تلك الماهية عمافى كل وامد من بالعد دفان الماء المفرق فى الكيزان
العقرل العشرة (اوبقابل اتحصر نوعه فى شخمصه انحصر نوعها فى الشخص) والقصع المتعددة تشخصاته متعددة اماعلى الاول فظاهر لانه ح حيث وجدت الماهية وجد ذلك المعين فلا بتعد دالقوابل المختلفة بالعد دفقط اذاكا هيولى مخالقة للامرى فى العدد فقط يكون للماهية شخصان متعددان و اماعلى الثانى فكذلك لانه مينئذ متى 3) قوله كمافى العناصر فان للماعتعينا ويد وجد ذلك المعين (وفى الحواشى القطبيةهذا اتمابتم اذا كان الفاعل والنار تعينا وكذ اللباقيين اذ الهيولى غير متعدد وهدا بدل على انه ماكانت لفظة فقط موجودة فى نسخة واعدة يعرض لها استعد ادات مخنلفة صاسعما واماعلى الثالث فذلكالاتاد علنه اين وجدت وهد هلك بوجب تعينات العناصر وذلك ظاهر عنذ اتقلاب بعض الى بعض (سد المعين (و ان كان بقوابل مختلفة او استعد ادات مختلفة تعرض لقابل واحد 3) قوله او باستعداد بنبع 1103-0. ه.ا::1 ذلك الى ينبغى ان براه كان لهابعبان فملفة) املعلى الاول فليعذد النعبات بنعدد القوابل بالأستعد اد هير ما عتى به في قولهمافى المواليد الثلاثة واماعلى الثانى فلنعد دها بتعدد الاستعدادات استعر ادات لكيلا بهن لفيالختلفة العارضة لمادة واحدة شمافى العناصر وما قيل من ان الحصرفى ) الا با وما مر الباءة اليما وا النهال) الانسلم سوع لموان ان يكون اليعبر بال راى الذي ممعل لسامعرض ان صورة المركب منأغرة عن وجوده اذصورة ال ي يتأمرة هله فبكون متأنمره عن له ذلك النعين فى مبد أالنكون او با ستعد اد يشيع ذلك العزاج او بالعلة تعينه الذى معه او قبله لانا نقول لانسلمالصورية للماهية اذ تأغرها عن المادة لا يقتض ان لا يكون علة لتشمص تأجر الصورة عن المكب اذغاية ماف الماهية المركبة منها كمازهم ولان تعينات النفوس الانسانية المنحدة الباب انها متأمرة عن اليادة والمركب بالنوع فى مال العلاقة وبعدها غارج عن هذا الحصر اذقالوا امتيازها متأخرةمن اليادة واليتأغر عن الشييء لايجب ان يكون متأغرة عن المتأخروتشخصها فى مال العلاقة بميئة تعرض لها من قبل البدن لا نفس البدن عن ذلك الشيء لابقال الصورة علة وقواه اذا لبدن مباهن بالذات للنفس وكذا قواه فلا يجوز ان يكونا المآدة فلا تكون منأغرة اذ بحتنافى المركبات منميزين لان تميز الشيء هن غيره انما يكون بماله من ذاته لابالجوهر مير سيد شريى رحمه الله تعالى * 5) قوله وتشنمصها فى مال العلاقة المبانين واما امتيازها وتشخمصها بعد الفارقه فبا موال وصفات ملكية وافعال بمبئة اى كيفية ممصوصة لايجب ان كونوانفعالات ادر اكية الى غير ذلك وارد على المصنف اذليس مراده ههنا ان مخصوصه ان اريد ان تلك الميئة علة بين انحصار علل التشخص ليتوجه عليه ذلك بل مراده ان يبين ان لتشخصها توبه السؤال على الحصر وانالتشحص ان كان بالاهية او بالفاعل اوبقابل واعد لا يكون له استعدادات اريد انعاه تشخها فلايدختلفة وجب الانحصار بى شمص و امد وان كان بقوابل متعددة اوبقابل 2) قوله فلايجوز ان يكونا متميزين فم الما مد ل قملم ان الحن وقو ا لا اامله الستعد اوات فطلفقل النربا ل اقل ان الطيت ان كات عنا يكون شء منهما تشخصا وتعينا لنفسذلذ اتها الى المحل كان وبودهاف الحل ابدا و الاكانت غنية عنه لذ اتها الاعطلى ان لايكون علة لسنصما واللام والضى عن اليشب الذايت لا يعر ضله الحابة لعارض) فلم يكن وبو عافى اناهوفها ممل اصلاو آذ اكان ذ لك لانجوز آن يكون بعض آفراد الطبيعة الواحدة 1)قوله عندهم نفس ماعية الواجبمالافى ممل وبعضما قا قمابلا محل فلا يكون التعين الذى هو طبيعة وامدة انمعدثم بضس مامية الواعب وزاهد اعطلى الاور الادية على مانعبرا تقدير كونه ثبوتيا كمبامث علمه لل ذكره همنا كانه منفرع ايضا على كونه امراثبوتيا (سيد رحمه الله *
Halaman 60