============================================================
الأصمعي : انخذ فلان سرية ، وقد تسرى، إنما هو ون
من تسررت من السر؛ وهو الجماع (1):
:0184 ا03 اللخياني يقال : شررت الثوب تشريرا، وشريته تشرية، 5 وشررت اللخم وشريته : إذا شرخحته (2) : (2) ويقال : هذه إشرارة من قديد (2) ، والجفع اشارير ، (1) يقال (سرية) بالكسر والضم، فقد اختلف اهل اللغة في الجادية التي يتسراها مالكها، لم سميت مرية 9 فقسال منهم : نسبت إلى الشر ، وإليه فهب المصتف، وضعت السين للفرق بين الحرة والأمة، فقيل للحرة : سرية، وللمملوك يتسر اها صاحبها: سرية، مخافة التبس ؛ وقال اللتيث : الشرية فعلية من قولك : تسررت، ومن قال تتسريت فإنه غلط ، وقال الأزهري : هو الصتواب، والاصل (تسردت)، ولكن لماتوالت ثلاث راءات أبدلوا إحداهن ب4 كما قالوا : تظثيت من الظن، وقصيت اظفاري، والاصل: تصصت،، ومنه قول العجاج (تقضي البازي اذا البازي كسر) إنما أصله تقضئض .
(2) وجاء في ل (شرد) : وشر شييا (الثوب واللعم والملح وما يشر) يششره : إذا بسطه ليجف (3) وفي ل (شرر ): الإشرارة: القديد الشرور، والحصفة الى يشره عليها الأقظ أيضا . فسنما محاذ م ساة
============================================================
.(1) قال الشاء 317 لها أشارير من لحم تتمره من الثعالي ووخز من أرا نيها د*ور - (1) هو الثمير بن تولب العكلئ يصف فرخ عقاب، ومر بنا هذا الشاهد في الإبدال (90/1) . وكان النمر يكق أبا قيس (المغتالين 147) وأبا كاهل (العيني /583)، وهو شاعرة مخضرم كان يسمى الكيس لجودة شعره.
وانظر ج4 /424، ويروى فيها للصتدر (لها ذخائر من لحم.0.)، والحاح (ونب) ول وت (تمر، ثعلب، ثلم، شرر، وخز)، والألفاظ 606، ومجالس تعلب 229/1، والهمع 181/1) والدرر 157/1، والكتاب 344/1، وشرح شواهد للشنتمري؟
وعلق عليه سيبويه بقوله : (زعم أن الشاعر لما اضطر إلى الياء أبدلها مكان الباء كما يبدلها مكان الهمزة) لثلا يتوهم من باب الترخيم) وأن الياء زيدت كالعيوض : لأن المطترد في الترخيم انه لا يعوض فيه من الحرف المحذوف شيء لاأن التام متوئ فيه، ومعنى (تتتره) تجنفه، واشتقاقه من التر، و(الوخز) القطع من اللحم ، وأصله : الطع الحفف
============================================================
Halaman tidak diketahui