فه الحروس وصقحة النفوسس 53) قال سعيد ين عقبة : قلت لأعرابي من بيني عذرة(14): ممن أات يا أعرابي* قال: من قوم إذا عشقوا ماتوا.
قلت. فأنت إذ أ من بني عذرة قال. أجل قلت. ولم كان ذلك فيكم: اقال: في نسائنا صباحة، وفي فتياننا عفة 53) وقال سفيان بن زياد: اقلت لرجل من بني عذرة ورأيت به هوى غالبا ما يال العشق ايقتلكم معاشر بني عذرة من بين أحياء العرب" فقال فينا جمال وتعفف، ونرى محاجر لاترونها 2543 وأنشد أبو الفرج في كتاب (النساء) لأم فروة الغطفانية: وما ماء مزن أي مزن تقولسه تحدر من غرطوال الستوائ اقى بيد الريح القذى عن منونه قليس به عيب تراه لتمارب افعرج من نطن وار تقابلت عليه رياح الصيف من كل جان اأطيت معن بقصر الطرف دونه تقىالله واستحياء بعش العواقب ووذكر هذه الأبيات صاحب (الزهر)(2)، وقال. إنها لعاتكة المرية فيا ابن عم لها كانت تهواه.
255 وروى سفيان التوري أن علي بن أبي طالب - رض - كان كثيرا ما يتمتل بقول الشاعر 2530 روضة المحسين، ص 337، عيون الأخبار ح4، ص 131، والشريشي. ح5 ص 195 (19) بدو عدرة يتمون إلى قسائل قحطان ص اليمن وأصلها م قصاعة كاسوا يرلون بوادي القرى: صعجع البلدان (القرى ووادي القرى] وسترد طائهة أحرى م أخبارهم 253 روضه المحبين، ص 337 254 لام هروة العطفامية الحيوان، ح 5، ص 47 (20) زهر الآداب، ص 185 255 السيقا لمسعر الهلالي في ذم الهوى، ص 186، 599، وروضة المحدين، ص 328، وبلا و في القلرف، والتلرفاء، ص 116، محبته الملوك، ص 445، وروضمه المحمسي ص 442،330
अज्ञात पृष्ठ