الععاف والمنصون ونواب من منع العفس هوأها افقى اللذاذة ممن نال تتهوته من الحرام، ويبقى الاتم والعا قى عواقت سوء في مخبتها لاخيرفي لذة من بدها نسا 563) وكان الرشيد يستحسن قول (ابن مطير) قد تغدر الذنيا فيضحي غنتها فقيرأ ويفني بعد بؤس فقيره لا تقرب الأصر الحرام فانه حلاوته نفنى ويقي مريوه 573] اليزيدي قال.
اخلت على الرشيد وفي بده ورقة، فهو تارة ينظر فيها وتارة يتخلر الي فسألته عنها فقال ايتان وجدتهما فأضفت إليهما تالثا إذا سد باب عنك من دون حاجة فدعه لأخرى ينقتح لك بانه ان قيرات البطن يكقيك ملؤه ويكفيك من سوء الأمور اجتتامه لا تك مبذالا لعرضك واجتنب ركوب المعاصي يجتنبك عقابها(21 258 وأنشد صاحب (الزهر) لابراهيم بن محمد بن عرق لمعروف بنفطويه الي المليتخ بكاملفي نظرفه حتى يكون عن الحرام عقيف اذا تعقف عسن مارم ربه فهناك يدعي في الأنام نظريفا(20 259 الجوزي في كتابه المؤلف في (أخبار عمر بن الخطاب) رش - بند5 عن المسانب بن جبير- عولى ابن عباس وعن مالد س ادخل حدينهما في حديث بعض - قال 256 شعر الحسي س مطير الأسدي 51 -52 رقم 20 257) (21) ر تك 458 زهر الآداب، ص 782، والفظرف والظرقاء، ص 113.
(22)م تعهر 259 مناقب عمر ب الخطاب، ص 83، أمالي اليزيدي، ص 98، كنايات الجرجاني اص 59، الحمابية المصرية، ح2، ص 36، ودم الهوى، ص 224
अज्ञात पृष्ठ