تبيه المغترين للامام الشعراتى ال تعالي: أبى يغترون أم علي يجترئون؟ فبى حلفت لأبعثن على أولئك فتنة اتدع الحليم فيهم حيران"(1).
اكان المهلب بن أبى صفرة - رحمه الله تعالى - يقول: إنى لاكره الجل يكون للسبانه فضل على فعله . وكان عبد الواحد ين زيد - رحمه اله اعالى - يقول: ما بلغ الحسن البصرى - رحمه الله تعالى - إلى ما بلغ الا الكونه كان إذا أمر الناس يشىء يكون أسبقهم إليه، وإذا نهاهم عن شىء كان ابعدهم منه . وكانوا يقولون: ما رأينا أحدا سريرته أشبه بعسلانيته من الحسن الصرى، وكان معاوية بن قرة - رحمه الله تعالى - يقول: بكاه القلب خير امن بكاء العين . وكان يحيى بن معاذ- رحمه الله تعسالى - يقول: القلوب كالقدور ومغارفها ألسنة أصحابها، فكونوا عبيدا بأفعالكم كما أنكم عبيد اباقوالكم.
كان مروان بن محمد- رحمسه الله تعالى - يقول: ما وصف لى اجل قط إلا وجدته دون ما وصفوه به إلا وكيعا - رحمه الله تعالى - فإنى ووجدته فوق ذلك. وكان عتبة بن عامر - رحمه الله تعالى - يقول: إذا اوافقت سريرة الحبد علانيته، قسال الله تعالى لملائكته: "هذا عبدى حقا ووكان أبوعبد الله الأنطاكى - رحمه الله تعالى - يقول: أفضل الأعمال ترك الماصى الباطتة، فقيل له : ولم ذلك؟ قال : لأن الباطسنة إذا تركت كان اصاحبها للمعاصى الظاهرة أترك، فمن كانت سريرته أفضل من عسلانيت القلك الفضل، ومن تساوت سريرته وعلانيته فذلك الحدل، ومن كانت اعلانيته أفضل من سريرته قذلك الجور. وكان يوسف بن أسباط - رحمه اله تعالى - يقول: أوحى الله تعبالى إلى نبى من الأنبياء عليهم الصلاة اوالسلام: أن قل لقومك يخفوا إلى أعمالهم وأنا أظهرها لهم، وقد مر امثل ذلك في الخلق قبله.
(1) ضعيف جدا: أخرجه الترمذى فى الزهد، باب: 59، (ح2404)، وابن المبارك فى الزهد (ح 170)، واين عبد البر فى جامع بيان العلم (1/ 1140). وقال الشيخ الاليانى فى ضعيف الترمذى (421) : ضعيف جدا
अज्ञात पृष्ठ