============================================================
2 وجد علاكوة الإيمان : من كان الله ورشوله أحب إليفئما سواهما ، وأن يحب المزء لآ يحبه إلأله، وأن يكرة ان يعود فى الكفر بعد أن انقده الله تعالى مينه كما يكر 2 .09 أن يقدف فى النار" .
ال وعن أنس أيضا رضى الله عنه عن النبى صلى الله عليه وسلم قال : والذى نفسى بيدو لا يزمن عبد حتى نحب لجاره ، أو قال لأخيه ما يحبه لنفيه ": ومن أبى هريرة رضى الله تعالى عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " الإيمان بضع وسبمون شقبة فأفضلها قول لا إله إلا الله، واذناها إماطة الأذى د2 عن الطريق ، والحياه شقبة من الايمان .
وعن عبد الله بن عمر رضى الله تعالى عنهما عن النبى صلى الله عليه وسلم قال : لآينى الابسلام على خمس : أولها أن يوحد الله، واقام الصلاة، وإبتاه الز كات، وصوام رمضان، والج إلى بيت الله الخرام " 0 وعن ابن همر أيضا قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "أخيرونى بشجرة 31 تشيه الرجل المشلم لايقحات ورقها ثؤنى أكلها كال حين يا ذن ربيها وسكتوا، فقال: هى النخلة " . وهذا الحديث يؤيده قوله عز وجل : (الم تر كيف ضرب الله مثلا كلمة طيبة) وهى كلة لا إله إلا لله (كشجرة طيبة) وهى النخلة (أصلها ثا بت) كما أن أصل التوحيد مستقر فى القلب (وفر عها فى السماء) أى صاعد فى العلو، و كذلك فرع الإيمان العمل الصالح والإحسان، والعمل الصالح يصعد إلى السماء. قال الله تعالى (والعحل الصالح يرفهة) والنخلة لا يسقط ورقها، والمؤمن لا يتغير إيمانه باختلاف أهواه أهل الباطل . وللمؤمن شريف المؤنة كالنخلة. والنخلة إذا فرعت فرعت وإذا فرعت اثمرت ، والمؤمن إذا أدب تأدب ، وإذا هذب تهذب . المؤمن خفيف المؤنة كالنحلة إذا وقمت على عود لم تكسره وهى تأ كل طيبا ويصدر عنها طيب . والمؤمن
पृष्ठ 13