============================================================
فمن صدق بقلبه واعتقد وجوب طاعة الله تعالى ولم يوفق لفعلها فهو مؤمن مسلم غير بحسن هاعانه ناقص: وأما الإحان : فهو كمال الايمان ، وممناه فعل ما أمر الله تعالى به وترك مانهي الله تعالى عنه . فى صحيح مسلم عن أبى هريرة رضى اله تعالى عنه قال : ل كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما بارزا للناس فأتاه رجل فقال : يارحول الله ، ما الإيمان 4 43 قال : أن تواين بالله وملائكتمر وكشبه ورمله ولقائه ، وتؤين بالبفش الآخر.
1 قال : يارسول الله ، ما الإخلام ؟ قال : الإسلام أن تعبد الله لا تشرك بو شييا ، 2 وتقم الصلاة المكتوبة ، وتودى الزكاة المفروضة ، وتصوم رمضان . قال : يارحول الله ، ما الإخسان ؟ قال : أن تعبد الله كأنك تراه ، فإن لم تكن قراء فإنه يراك . قال : يارسول الله، مقى الشاعة " قال : ما المشثول عنها بأعلم ين الثائل" الحديث . "ثم أذير الر جل فقال رسول الله عليه الصلاة والسلام : ر3وا على الرتجل، فأخذوا ليردوه فلم يروا شييا . فقال النبئ صلى الله علير وسلم : هذا جبربل جاء ليعلم الناس دينهم".
وعن عثمان بن عفان رضى الله تعالى عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : * من مات وهو يعلم أن لا إله إلأ الله دخل الجنة" .
ل وعن عبادة بن الصامت كال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : لا من شهد أن لا إله الله وأتى رسول الله حرم الله تعالى عليه الثار" .
وعن عتاب بن مالك عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال : " لايشتهد أحد أن لا إله إلأ الله وأثى رسول اللهر فيذخل النار".
102 وعن سفيان بن عبد الله الثقفى قال : " قلت تا رسول الله ، قل لى فى الإسلام قولا
لا أسال عنه أحدا بعدك ، قال : قل آمنت بالله ثم أشتقم".
ال و هن أنس رضى الله عنه عن النبى صلى الله عليه وسلم قال : " ثلاث من آن رفيه
पृष्ठ 12