============================================================
1) قوله فالانسانية الخ فان الانسانية شبئان امدهما ماهية والاغر وبودى3 وكلاهما غير مجعولان فالانسانية غير وجودا مجمعولا فانن لامقبقة الانسانية مجمعولة ولا وبودها مجمعو لا فالانسانية بعولة (سيد رحمه الله * 2) قوله وفيه نظر اذلا تعنى بالمبعوليةغير ممعولة اصلا فان الجعول ضم الومود الى الانسانية فهو ايضا الأبعل الماهية موجودة لاجعل الوجودمغالطة لان ذلك الضم ايخا له مقيقة وهى ايضاغير ممعولة وبالجملة كل ما وجودا ولابعل الماهية ماهية (سيدرح نفرض مجعولا فله مقيغة وفيه نظر (وذهب بعضهم الى ان البسيط غير مجعول 3) قوله كون الاهية بحالة لا يستحق الوموم ب ولا العدم قبل عدم استحقاق الومودفانه لوكان كذلك) اى لوكان البسبط ممعولا (لكان مكنا لان الحموج ايض نسبة بين الماهية والوجودومال السبب هوالامكان) كما سيجى (وهو) اى الامكان لابد ان يقوم به على فى البعنى المذ كور فيعود الاشكال مما السرم لجما باله مضهر ي الو بدد ندبر برونه مكالد بس سنله مبقا ال فا به بيل الوم اكان بغه لافى المقيقة هذار الأولى ان يقال الااننسبة الوجود الى الساهية منقدمة عليها) وهو باطل لتأخر كيفية النسة نيفية نسبة الوجود الى المايةافعل النسبة المتأغرة عن الماهية وفى الحواش القطبية فيه نظر لان المراد بسبة ومود الماهية البما فهوصفة لها مالثيام الى الرمره لاتن حتلر رمع من الاكاي عينا كمين اللعية عان لا بسبعف الريهد لا الصمهس فاتعا مرمد لاثماف ان تسة الومود الما ا هوغابر لاكان الذي هر يفية نسة الحول الى البوصع في الكلم ه متكيفة بعذه الكيفية سواءكانت الماهيةالعقلى (وان قام به بعد الوبمود كان امكان الشى ءمتأغرا عن وجوده) كومودة اولا وسواب اعتبر هذ لعتوهو بالطهل لانه حينئ قبل وجوده يكون اما واجبال اته اومتنعنالذاته اولم يعتبر وكون الامكان فى نفسه اعنباريا وايا ماكان يلزم الأنقلاب وفى الحواش القطبية هذ الا امتصاص له بالبسيط لاينافى اتصاف شء به فى نفس الأمر لجريانه فى المركب ايضا ويلزم منه ان لايكون شى ءمامكنا (وجوابه منع (سيد رحمه الله * 3) قوله اى لانسلم ان البسبط الخ فح الحصر) اى لانسلم ان البسيط لوكان ممكنالقام امكانه به قبل الوجودا وبعده 702 يلزم الخلو قبل الوجود عن الوجوب لجو از ان لايقوم به اصلا على ان يكون صفة عدمبة على ما قال (لجوازان والامكان والامتناع مع ان المغهوم لا يخلو مز امدها الان يقال مصر الفعرم فيه بعلم ابلون صفة عدمبة فلا يغتقرالى يمعل بقوم به) وفى المواض القطبية هذا الوجودو اما قبله يكون خاليا عنها سيد الجواب لايصح على مذهب الحكماء( اقول لان الامكان عند هم صفة وجودية 5) قوله فبختار قيامه بالبسيط بع(وذكر بعض مكماء الزمان ان الجواب الصحيح على مذهبهم ان يقال ان وجوده وا بلزم مأردتم بالامكان الامكان الاستعدادى فتختار فيامه بالبسيط قبل وبوده وجوده ولا وجوبه فى الخارج اذلوكان الال لاستع لمون الرجرة به وانكار وان ارضم به الابكان العاس اليى بيويعة إلسنة بعخار قباه بالتسه الثأنى بلزم ان يكون الوآجب معد ومبعد وجود هو ليس بسيد لان الامكان الأسنعدادى للشىء لا يقوم بذلك الشي على مذهبمم بل بمادته سواء كان ذلك الشيء فى المادة (سيد رهمه الله تعالى * () قوله بل الصحيح اهلا يخفى ان الامكانكالصور و الأعراض اومع البادة كالنفوس الانسانية على ان الامكان المستعمل فى مقابلة الوجوب والامتناعالاستعدادى امر وجودى بلا غلاف فكيف يجوز ان بقوم بعحل قبل وجوده *و الابكان الاس وان ا (بل انصحمبح ان بقال ان اردتم بالاكان كيغية تسبة الرمود الى العاهية انماهونية والقوم قد ذكر وه فى مبامث الممات والموادمن فن النكق فلا بدان ي الملم العقلى فير بعضى لبى اواضافى بعيل فى العقل من انبباب بلون كيقبة للنسبة نفسيره بوبه آمراليةالى الباءية فلا يحناع الى على بيوي العظلى وان ارتم به يون الماعية بأت فانر كاسم لاناه ال الة المالاسفس الوجد الصم يرهاما بضاران هد نالمه فد فى دفع الانكال لان فاعه بما متضف الاشية السابقة مع ان ذكره فى تفسيره اذا معل معناء يرهع الى كيقية النسبة(سيد
पृष्ठ 34