============================================================
1) قوله وان لم يخل عن اعديهما سواء كاتت فى الذعن اوفى الخارج لامتناع غلو الموجود عن الاتصافى بالمتقابلات سيد * 3) قوله والماهبة لا بشرط شيء للماهبات بالقياس الى عوارضها ثلثة اموال آمدها ان يقيد بوجودها وثانيها ان يؤخذ مع عدمها والثالث ان لأيتعرض بشء منهما (سيد رممه الله * 3) قوله لاينا فى التجرد الخارجى هذا اذا قيد العوارض بالخار جيات واما ان اغذت مطلقا فمتنع وجودها في الذهن ايضا (سيد رحمه الله * 5) قوله وامنج عليه المص بقوله الخ اختلف الحكمافى ان الماهبات هل هن مجعولة ام لا وفسر ذلك بعضهم بان كون المباهية تلك 33 الماهبة بجعل باعل ام لامثلاكون السواد سوادا هل هو بالفعل او ذلك امرله فى نفسه وعلى هذا فالحق انها ليست معمالا واعدة فالفرسية من حبث هى فرسبة ليست الا الغرسية) وان لم مجعولة لما ذكره المص ولان ذلك معنى يخل عن اهديهما وكذا الكلام فى سائر المتفابلات كالعموم والخصوص لابعقل صحنه كما يظهر بادنى تامل ورجوع 1الى الفطرة السليمة وفسره الاغرون بان والوجود والعدم وغير ذلك ( والماهية لا بشرط شىء) اى الماهية من ميث اثر الفاعل هل هو الماهية ام لافاغتار هى هى اعنى الكلى الطبعى (موجودة فى الخارج لانها جز من مشخصاتها بساعة ان الماهية هى الاثرالمترتب على الموجودة فى الخارج) وجزء الموجود فى الخارج موجود فى الخارج اتآثير الفاعل بناء على ان اثره ثابت فى الخارج وذلك هو الماهية ليس الأضرورة (وبشرط لاشىء) اى وبشرط ان لايكون معهاشى من التعينات ان الوجود ليس بموجود فى الخارج والتشخمات المارهية (لاومود لعا فى الخارج لان السروبود فى العارج وذهب طائفة الى ان اثر الفاعل هو الومود لابسعن انه جعل الوجود ومودا يلحته التعين فلابكوين مردا) بل وبودها انسا يكون فى الذهن فقط ولاانه جعله موجودا بل بمعنى انه جعل والعبنان الذمبة أبناى النبجره الحارمى (والفايعط لانا تبيله ف الامة ال لمبه ميرعة سا مر أنرمالمنتبني م وهذا هو المراد من قولهم الماهية ليست بجعل ماعل واحتج عليه المصنفبوت المابة فى الخارج ووبودها فيه بالمعني الذكور واما الماهية فهى اثر بيوله (لان الالساتية لركات جعل باعل للرم من النك فى ربرة اله باصا الر ى الشك فى كون الانسانية انسانية) كمايلزم من الشك فى موجد الاعبة من ميث كونها تلك الساهية وللبعث الشك فى ومودها والتالى باطل لا نا لانشك فى كون الانسانبة انسانيفمع شناوف مجال وقال بعضهم معنى كلابهم ان وبود الفاعل (فيه نظرلان اللازم على تقدير كون الانسانبة بجعلالانسانية ملا هل المجمعولية من مامل الناق ى مسدر الاسا بفير العامل عد الناة بى وود النل الل لما فما الارل ال الانسانية غير مجعولة لم يكن المنتصور فى تون الانسانبة انسانية (بل تأنبرها( اى تأنبر الفاعل (فى وجودها فقطانسانية كعال الأربعة با لنسبة الى ولهذا يلزم من الشك فى موبد الماهية الشك فى وجودها وفيه نظرلانالزوجية ام لا وعليى هذا ايض فالحق انها الوجود من الاعتبارات العقلية وهى لاتحتاج الى فاعل يوثر فيهافى الخارج لبست بمعولة ولا ينوهم إن النزاع في قال الامام فى البامث المشرقية وفى هذا الكلام اكال لان الانسانية مان الاعبات البكنة ممنامة الى الفاعل ام لا اذلا يقول عاقل بان الاهبة الممكنة ان لبما مقيقة فكذلك للومود حقيقة فان امتنع ان يكون الموجودة حاصلة بدون تآثير الفاعل الانسانية فى حوتها انسانية مجعولة امتتع ان يحون الوجودفى كونه وان اوهم ذلك بعض عباراتهم (سيد
3) قوله والفاعل لاتادبرله فى الماهية علم انه قد 3 مكمة العين يحصل من الشمس اثرفى مقابلها ف الخارج البتة فالماهية هل هى كذلك بالنسبة الى االفاعل ام لا ففيه غلاف فذهب المشائيون الى انه اليست مجمعولة بجعل ماعل والاشراقيون الى انما مجعولة بجمعل جاعل ثم العقل بعنبرلها الوجود ويصفها بصفة الوجود مثلاماهية زيد التى هى ومعروضة للتشخص تصر عن القاعل ثم بصفها العقل بالوجود والوجودليس الا أعتبارا عقلياوذهب المصنف الى ان لهمون الانسانية انسانية عل هى بجعل جاعل اولا ولا شبمة فى كون كل شء ولايكون امثال هذا محل النزاع (منه رممه الله تعالى*9) قوله من الشك في وجوده اى بلزم من الشك فى وجودالفاعل الشك فى كون الانسانية انسانية (سيد رحمه الله
पृष्ठ 33