والقَفْع جُنَّة من خشب يدخل تحته الرجال يمشون به في الحرب إلى الحصون والجُلاهق الذي يرمي به ونحوه البراقيل والبنادق.
والَحسَك أداة للحرب من حديد أو قصب فيلقى حول العسكر تعمل على مثال الحسك المعروف.
والقُرْدُمانّي قباء محشو يتخذ للحرب وسلاح كانت إلا كاسرة تدخرها في خزائنهم والدروع الغليظة.
والتجفاف آلة للحرب يلبسه الفرس والإنسان.
واليَلب التِرَسة أو الدروع من الجلود.
والسَرْد اسم جامع الدروع.
والدَرَق التروس من جلود بلا خشب ولا عقب ونحوه الحجف.
والحرشف الرجالة وما يزيّن به من سلاح.
والعَتَلات العَتَلة العصا الضخمة من حديد لها رأس مفلطح يهدم بها الحائط.
والمِنْسَفات المِنسفة آلة يقلع بها البناء.
والفَلقَ مقطرة السجّان وهي خشبة فيها خروق على قدر سعة الساق والَخنازر الَخنزرة فأس عظيمة يكسّر بها الحجارة.
والعذراء شيء من حديد يعذّب به الإنسان لا قرار بأمر ونحوه.
والمقاطِر المقطرة خشبة فيها خروق على قدر سعة أرجل المحبوسين.
والمراديس المِرداس آلة يدك بها الحائط والأرض.
والدَهَق خشبتان يغمز بهما الساق.
والصاقور الفأس العظيمة.
والمَلاطِس المِلْطس المِعول الغليظ.
والمَقاريص المقراص السكين المعقرب الرأس.
والملاوظ المِلوظ عصا يضرب بها.
والمقامع المِقمعة خشبة يضرب بها الإنسان على رأسه.
والمقافع المقفعة خشبة يضرب بها الأصابع.
والحَدّأة الفأس ذات الرأسين.
والمِنقار حديدة كالفأس.
والمهامِز المِهْمزة المقرعة أو عصا.
والعرافيص العِرْفاص السوط يعاقب به السلطان.
والمخافق المخفقة الدِرّة أو سوط من خشب.
ولا بالرماح الطاعنات والسيوف الباترات والنبال الصاردات والنصال المدميات والمقادع المولمات والمقارع المضنيات والصلب المهلكات والخوازيق النافذات والأغلال المصلصلات والنيران المتأججات والغارات والغزوات والنكايات والكبسات والاستلابات والافتضاضات والاثكالات والعداوات والمشاحنات وآخر الجميع بالركاكات. فكم لعمري من دم سفكوا. وجند أهلكوا. وعرض هتكوا. وحرمة انتهكوا. وذي أهل ربكوا. وعزب همكوا. ونساء أيّموا وأولاد يتموا. وبيوت خرّبوا. وأموال نهبوا. ومصون أذالوا. وحرز نالوا. ومستور فضحوا. وحرام أباحوا. فهل فعل ذلك من قبلهم شَدَنة.
الأنصاب الأنصاب حجارة كانت حول الكعبة تنصب فيهلّ عليها ويذبح لغير الله تعالى.
والكعَبَات الكعبات أو ذو الكعبات بيت كان لربيعة كانوا يطوفون فيه والربّة كعَبة لَمذحِج.
وبُسّ بيت لغطفان بناها ظالم بن أسعد لما رأى قريشًا يطوفون بالكعبة ويسعون بين الصفا والمروة فذرع البيت وأخذ حجرًا من الصفا وحجرًا من المروة فرجع إلى قومه فبنى بيتًا على قدر البيت ووضع الحجرين فقال هذان الصفا والمروة واجتزأ به عن الحج فأغار زهير بن جناب الكلبي فقتل ظالمًا وهدم بناءه. وعَبَدة مَرحَب صنم كان بحضرموت.
والعَبْعَب صنم.
والغَبْغَب صنم.
ويَغُوث صنم كان لمذحج.
والبُجّة والسجّة صنمان.
وسَعْد صنم كان لبني ملكان.
وود صنم ويضم.
وآزر صنم.
وباَجر صنم عبدته الأزدويكسر.
وجِهار صنم كان لهوازِن.
والدوَّار صنم ويضم.
والدارِ صنم سمّي به عبد الدار أبو بطن.
وسُعَير صنم.
والأُقَيْصِر صنم.
وكَثْرَى صنم لجديس وطسم كسره نهشل بن الرئيس ولحق بالنبي ﷺ فأسلم.
والضمار صنم عبده العباس بن مرداوس ورهطة.
ونَسْر صنم كان لذي الكلاع بأرض حمير.
والشمس صنم قديم.
وعُمْيانِس صنم لِخَولان كانوا يقسمون له من أنعامهم وحروثهم.
والفِلسْ صنم لطيء.
وجُرَيش صنم كان في الجاهلية.
والخلصة صنم كان في بيت يدعى الكعبة اليمانية لخثعم.
وعوْض صنم لبكر بن وائل.
وإِساف صنم وضعه عمر بن لَحيّ على الصفا.
ونائلة صنم آخر وضعه على المروة وكان يذبح عليهما "في قول".
والُمحرَّق صنم لبكر بن وائل.
والشارقِ صنم في الجاهلية.
والبعل صنم كان لقوم الياس عم.
وسواع صنم عبد في زمن نوح عم فدفنه الطوفان فاستشاره إبليس فعبد وصار لهذيل وحُجّ إليه.
والكُسْعة صنم.
والعَوْف صنم.
وذي الكفَّين صنم كان لدوس.
ومناف صنم
1 / 70