417

मुंसिफ

المنصف لابن جني، شرح كتاب التصريف لأبي عثمان المازني

प्रकाशक

دار إحياء التراث القديم

संस्करण

الأولى في ذي الحجة سنة ١٣٧٣هـ

प्रकाशन वर्ष

أغسطس سنة ١٩٥٤م

وتَرْنَمُوت القوس ترنمها عند الإنباض، زادوا فيه الواو والتاء كما زادوها في ملكوت، وفي هذا الموضع في اللسان زيادة بيان فانظره فيه.
١٤٠: ١٥- زَهْزَقَ: ذكر في ٤٨: ١١.
١٤٠: ١٦- دهدق: زهزق.
١٤١: ١- صلصل الحَلْي والحديد صلصلة: صوّت حين حرك، قلقل الشيء: حركه، وحوح الثوب: صوت، ووحوح الرجل من البرد: نفخ في يده من شدة البرد.
١٤١: ٢- وَزْوَزَ يوزوز وزوزة: خف وطاش، يهياه -بالهاء- مصدر يهيه يهيهة ويهياها: إذا دعا الإبل بقوله: ياه ياه، أو ياه ياه، واليهياه: صوت المجيب إذا قيل له ياه، يليل: قيل اسم جبل معروف بالبادية، وقيل: هو ماء لبني ثعلبة.
١٤١: ٣- يرمع: حجر رِخْو أبيض، اليَعْمَلة: الناقة النجيبة المعتملة المطبوعة.
١٤١: ٦- اليَهْيَرّ: الحجر الصلب الأحمر، وربما زادوا فيه الألف فقالوا: يهيرى.
١٤١: ٧، ٨، ٩، ١٠- الراجز والرجز في مادة هير ٧-١٣١-٥ ت من اللسان ما يأتي: وأنشد أبو عمرو في اليهير: صمغ الطلح، وروى الأبيات الثلاثة ولكن بلفظ "أطعمت" في أولها، وبلفظ "يعوي" في البيت الثاني، بدل لفظي "أشبعت، ويبكي". ثم قال: وهو يفعَل؛ لأنه ليس في الكلام فَعْيَلّ، النقيق من معانيه تصويت الظليم، وربما قيل ذلك للهر أيضا، والحبط: وجع يأخذ البعير في بطنه من كلأ يستوبله.
١٤١: ١٨- محبب: اسم عَلَم جاء على الأصل لمكان العلمية، كما

1 / 419