मुज्जम तैमूर कबीर

अहमद तैमूर बाशा d. 1348 AH
93

मुज्जम तैमूर कबीर

معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

अन्वेषक

دكتور حسين نصّار

प्रकाशक

دار الكتب والوثائق القومية بالقاهرة

संस्करण संख्या

الثانية

प्रकाशन वर्ष

١٤٢٢ هـ - ٢٠٠٢ م

प्रकाशक स्थान

مصر

शैलियों

साहित्य
المزاوجة (١) ذكرناها بعد الإشباع والقصر لأنهّا تغيير في الكلمة لتشاكل وزن أخرى فمنها عند العامّة: (الهَجَص) بالتحريك، فإن ذكروه مع (الخبْص) سكّنوا فقالوا: (خَبْص هَجْص). ويقولون: (يا كَبَدي يا وَلَدي) فإذا أفردوا قالوا: (كبْدَة). ومنه قولهم في المثل: (دوّر في دفاتيره، مالقاش الا غطا زيره) وهي دفاتره. وقولهم في المثل: (ألحس مسَنّى،

(١) سر الفصاحة لابن سنان ص ١١٢، ٢٠٠، فقه اللغة أو الصاحبي ص ١٩٤. شيء من الازدواج، في صبح الاعشى ص ٩٦. لا يقل غدايا الا مع عثايا في الدرة للحريري، وانظر شرحها للخفاجي ص ٧٩. ابن جنى على تصريف المازني ص ٦١٦ - ٦١٧: كلام في الاتباع، وفيه شيء من المزاوجة .. المزهر ج ١ ص ١٦٠: شيء من المزاوجة، وانظر ١٦١. فائدة في جمع غدية، وفيها شيء من الازدواج: الاقتضاب ص ٢٧٨. المحتسب ج ٢ ص ٤٢: كون غدايا جمع غدية، فهي ليست مع عشايا للازدواج، في قول. في مادة (رشد) ص ١٥٧ من اللسان: حكم الاتباع والمزاوجة وذكر أشياء منهما. الشريشي على المقامات ج ٢ ص ١٦٧: يشوب ويروب، أصله: يريب، وجاء هكذا للازدواج .. وفي ص ٣٣٢: تشديد ياء الشجي للمزاوجة مع الخلي .. الخ. انظر اواخر ص ٣٥٩ من (دبب) من اللسان، ففيها مزاوجة في حديث. شرح منظومة ابن العماد في آداب الاكل ص ٥٠ قول العرب: تغدى وتمدى، اصله: تمدد، لعله للمزاوجة .. ابن الطيب على الاقتراح ص ٧٢: كلام في الازدواج. المطرزى على المقامات أول ص ٧٤: شيء في الكلام على المزاوجة. وانظر اواخر ٨٧. وفي ص ٣٧٥: جواز تشديد ياء شجي وقيل للازدواج بخلى. مادة (جبر) من المصباح فيها ازدواج. مسائل ابن السيد ص ١٦٧ شيء عن المزاوجة. حاشية البغدادي على شرح بانت سعاد ج ١ ص ٣٠٤: غدايا ليس للازدواج بعشايا. التبيان للاستاذ طاهر الجزائرلي في التفسير ص ٢٤٠: شيء عن المزاوجة عند العرب. الاسمى في الاسما ص ١٢٩: فصل عن الاتباع والمزاوجة، وانظر الاصل اي السامي في الاسامي: جواهر الكنز لابن الاثير الحلبي في البلاغة ص ١٦٩ - ١٧٠: الترصيع، وقد مثل له بحديث فيه المزاوجة، وتراجع «البديعيات». همع الهوامع ج ٢ بعد وسط ١٥٨: شيء عن المزاوجة وعدها من الضرورات. ابن ابي الحديد على نهج البلاغة ج ١ أواخر ص ٥٧: شيء عن الازدواج، وانظر اوائل ص ٦٩. وفي ج ٣ اواخر ٢٤: (كفاء) في كلام أمير المؤمنين للازدواج الخ. انظر ما كتبناه في أوراق ضبط الاعلام في الجبرية ففيه انها بالتحريك - لنزواج القدرية - مولدة أي: أن المزاوجة لا تجوز للمولدين. السيرافي على سيبويه ج ١ ص ١٣٧: (الحير) في بيت للازدواج، واصلة: الحور. امالي ابن الشجري ج ١ ص ٣١١: شيء من المزاوجة.

1 / 96