أزو اجا خيرا منكن فنزلت كذلك. وقال عمر يوما لأي بكر: يا خبر الناس بعد رسول الله صلعم. فقال) آبو بكر: أما اذ قلت ذلك فلقد سمعت رسول الله صلعم يقول: ما طلعت الشمس على رجل خير من عمر. وقال فبه رسول الله صلعم: آبو بكر وعمر سيد كهول أهل الجتة من الأولين والآخرين الا النبيين والمرسلين. وقال رسول الله صلعم : اقتدوا باللذان من بعدي أبو بكر وعمر. ومكث عمر في خلافته زمانا لا يأكل من بيت المال شييا فاستشار أصحاب رسول الله صلعم فقال لهم : قد شفلت * نفسي [فى هذا الأمر فملا يصلح لي [منله. فقال عشمان بن عفان: كلال]منه وأطعم. فقال لعلي ابن أبي طالب : ما تقول [أ ]نت في ذلك؟ فقال: غد وعشاء . فأخد بذلك عمر. وطفن رضه سنة ثلاث وعشرين من الهجرة،،
ومنهم
عثمان بن عفان رضى الله عنه
من فضايله آنه لما أراد الني صلعم تجهيز جيش العسرة نادى في الناس الصلاة جامعة فاجتمع الناس فصعد المنبر فخطب الناس وحض المسلمين على الجهاد في سبيل الله والنفقة . فقال عشمان: با رسول الله، على ماية بعير بأحلاسها وأقتابها في سبيل الله.
ثم حرص على الجهاد فقام عثمان فقال: يا رسول الله، على مايتا بعير بأحلاسها وأقتابها. فنزل رسول الله صلعم عن المشبر وهو
पृष्ठ 73