============================================================
سبب ...1 لملك2 ظهر، ظهر الشوق والإفاضات والمبعلة2 كل شيء منهاء ...0 بالحركة تتقل من حال إلى حال، إلا أن الحركة الوهمية في الهيولى غير مشروحة، ولا محسوسة، وكآنها فيه كالنطفة فى أصلاب الذكران. أنها غير محسوسة ولا مشروحة.
فسمة جود الله تعالى فى الهيولى أن الإفاضات العقلية المنعطفة على الأشواق النفسية لا تتمكن في النوع الإنسي إلا بالحركات الوهمية التي ها تسافر الفكرة في ميدان الخواطر. ثم الصورة قد احتوت على السكون الوهمي الذي عليه تستقر الحركات الوهمية الي هي سبب حفظ الأشكال التركيبية. فإنه لولم يكن السكون الوهمي، تستقو عليه الحركة الوهمية، لكانت7 اختلطت الصورة بعضها ببعض. فيكون من ذلك ..8 التراكيب ... استحالة الطبيعسة وذوات ...10 [الانفسان اللذان هما حكت الطبيعة رتبته11 (16] ..12 كليات النفس محروما12 ها ليحصل لها الإشراف ...14 لها من كلمة مملعها.
ر بياض في ه وز بقدر بضعة كلمات.
2 ز: الملل.
* هكذا في ه، ويلاحظ أن الباء بدون نقطة. ز: والمبلغة.
4 ز: منه.
ه بياض في النسختين: في ه مقدار سطر، وفي ز قدر بضعة كلمات.
- ز: ينقل.
2 بياض في ز.
8 بياض في ه قدر سطر ونصف سطر. ولا بوحد البياض في ز.
بياض في النسختين: في ه بقدر سطرين، وفي ز بقدر بضعة كلمات.
10 بياض في النسختين: في ه مقدار سطر، وفي ز قدر بضعة كلمات.
11 في ه هذه الكلمة غير منقوطة. وقد وقع البياض في ز بعد كلمة الطبيعة7 مياشرة.
12 بياض في النسختين: في ه بقدر سطر، وفي ز بقدر بضعة كلمات.
12 كما في ز، وفي ه: محرونا .
14 بباض في النسختين: في ه مقدار سطر، وفي ز مقدار بضعة كلمات.
पृष्ठ 51