85

जुगराफिया की किताब

كتاب الجغرافيا

शैलियों

भूगोल

============================================================

كماب الجعرافي 7 سنة. وكان القائم بهذا الاجتماع من البطارقة ائن كتوسه1، وهو الذي اثبت مذهبا من اليعقوبية . وكان لهم اجتماع ثان في مذة كسرى أنو شروان حين غزا القسطئطينية . وكان آخر اجيماع اجتمعوا فيه على هذا الكرسي في خلانة عبد المليك بن مروان. ثم انتقل هذا الكرسي إلى القطنطينية . وكان فيها الاجماع الأكبر في خلاقة الرشيد . وبقي فيه الاجتماع إلى مدة الأفضتل بيصر. ثم صرف إلى مدينة رومة وهو الآن بها: 10 ومدينة رومة هي اليوم دار علم1 الروم. إليها بقصدون من التشرق والمغرب. ومن لم يقرأ نيها فلا يكون بشيء عندهم.

(الزيتون في رومة] 190 ومن عجايب مذه المدينة الطلايم الي صنع فيها الإسكندر بن فيلبوس. وقد قيل إنها من البطلتيسين وعملها . وهي ثمار على صيفة [ب 362] يمار الزآيتون، قد مننعت من اللاطون ، وغشيت يالذهب ، وهي يسار مجوفة، لا في أسفلها دهاليز وعلى كل غصن من أفصانها أطيار مثل الزرازير ، فإذا كان في أول لقط الؤثتون ، دخل الريح في تلك الدماليز وخرج على تلك اليمار، فتصرخ تلك الزرازير . فلا يبفى زرزور في بلاد الشام ولا في بلاد افريقية ولا في بلاد الأندلس إلا أقبل بالحبة والحبتين والثلاثة من الؤيتون ، فترميها على تلك الشمرات فيجتمع في أصولها زيتون كثير، يصنعون منه زيتا، ولا يعلمون شجر الزيتون كيف هو . ومشها كان يجلب الزيت إلى جيع الأقطار : إلى بلاد ارمينية وبلاد قسطنطييية، وغيرها من بلاد الروم . وما ذالت تلك الأطيار تجلب الزييون في كل عام إلى خجلافة قبد الرخمان ابن معاوية، وهو صاحب الرثراء بقرطبة . فخرب تلك الطلاسم . والشجرات اليوم باقية ولكنها لا تجلب شيئا.

19 وفي غربي مده المدينة بلاد أرميينية1 الكبرى : وقد بلغت غارات المسلمين في البحر من بلاد الأندلس إلى هذه البلاد . وكان يومشذ على الأسطول محمد بن ميمون من مدينة المرية2 . وغزاها من بعده من مدينة اشبيلية عيسى بن ميمون وفيها قبره4 ، وهي التي اخلها محمد بن ميمون ، ومدينة عرقة4 هي التي أحذما عيسى بن ميمون .

بالأرمان بالنسبة إلى أرميية الكبرى .

16-1 جل: لبان بن لقوسة.

2 ل: وذلك في مدة المرابطين 2و: مذهب اليعتويية.

3ج: تبعرة . ل: بنفرة.

19-1 : النمرانية 1-1جل: الرماتية وأهل هذه البلاد يعرفون ج: غزته . ل: خرتة . و: فرغة وعدتة.

पृष्ठ 85