ب ~~1 1 2 ه ه 1 1 ه راه وا دكر تت المحكما فهس ها ن العاة ش ل ه الاا والع ال مال ب الاليم الستييقة س اوما يي الأرصن يين الالميتال والمف ال وتبي اللله التوفيقت ال
سنسو الة ال 1
ال3 642 22 ر ان ست
2 ..
قلسنبه التطسا فا الا بى 5بو عد
पृष्ठ 1
============================================================
EMPTY PAGE?
पृष्ठ 2
============================================================
لتات الرافيتتا
पृष्ठ 3
============================================================
EMPTY PAGE?
पृष्ठ 4
============================================================
3د)
وما ذكريته المووكماء قيها من العمانة وما في مكلة جدزه من الغرلايب والعحائب تحتوي علمت الأفتاليم السنيعة وما في الارض من الأميال والفابيخ وبيسالله التوفيق ومنسم الهداييت الت سؤاء الطرقي لأبوعبت الشدحمت بنا بيى بر الزفرني المتوفى في اواسيطه القرن الستادس الوجثري اعتنى بتحقيقتا مملنده بحدحاخ صارن شششششت 6697 105 اليناشر هك بد افه ال يهنتيه 526 ش بور سعبد- الظاهر 912120- 9222
पृष्ठ 5
============================================================
مكتبة الشقافة الدينية لصاحها: أحمد آآنس عبد المجيد الظاهر الإدارة والمركز الرليسى : 526 ش بور سعيد - فرع:14 ميدان العتبة كليفون 922620-93222
पृष्ठ 6
============================================================
تقديم موجز "كتاب الجعرافية - بالعين الشهملة - من تراث السلف الإسلامي الأندلسي . وهو في آن واحد معروف مجهول عرفه كثاب العرب القدماء ونتلوا عنه القطع والصفحات الطوال ولم يذكروا مع ذلك أسم مؤلفه. وتناقله النساخ خصوصا في المغرب العربي - وأمملوا كذلك آسم مؤلفه . وان المخطوطات الي وصلتنا منه كثيرة اعتمدنا من بيشها للتحقيق على تسع نسخ هي بحسب الأقدمية: 1)8- الغزانة الوطنية بهاريس رقم 2120 سابقا رقم 506 .
2) و(901 الخراتة العامة بالرباط رقم تهه .
3) المتحف البريطاني بلندن رقم 55149 .
4) ج ج 804 حزانة جامعة الجزاير رقم 201 .
الخزانة الوطنية بالجزاثر رقم 1552 .
6) ع ش98 حطوطة أسرة اين علي الشريف مردعة بالخزانة الوطنية بالجزاثر.
4 خزاتة جامع الريتونة بتوتس رلم 2920.
8)م6 الخزانة الوطنية بمدريد رقم ويهه .
9) و(2- الخزانة العامة بالرباط رقم 229 .
كل هذه المخطوطات متأخرة عن عصر الكاتب وليس من بينها "أم أو وبنت، منقولة عنها وكلها متمة بأنواع الخلل اللغوى وغير اللغوي على اختلاف بعضها عن بعض. أقدمها نسخة پاري تيخت بعد عصر المؤليف بنحو ماتي سنة . وهي الي اعتمدناها أصلا للمقابلة بغيرها وبالنبذ المنقولة عن الكتاب ذلك أنه قد نقل عنه فير واحد من القدماء منهم ابن سعيد المغربي التوفى سنة 1286/680 في وكاب البده وتاريخ آقم ، ومنهم أحمد بن على المحلي المعروف بابن زتبل الذي عاش في القرن العاشر الحجري السادس عشر الميلادي في وتحدة الملوك والرهايب بما في البر والبحر من العجاتب والفرايب ، ومنهم المقري المتوفى سنة 1632/1041 في ونح الطيب" .
पृष्ठ 7
============================================================
ونقيل الكتاب في أثناء القرن الثالث عشر الميلادي إلى الاسبانية وآل إلينا من هذه الترجمة مخطوطة كانت في خزانة ملك اسبانيا الخاصة طبعت منها فصول منذ ما يقرب من قرد وقد انتيه له مثذ ثمانين سنة تقريبا عدد لا باس به من المستشرفين فنشروا مته تبذا مترجمة وغير مترجمة تتعلق خصوصا بالمغرب العري اما عنوانه فقد ورد مكذا باطراد في سائر النسخ بالعين المهملة عوض الموحدة وذلك على لغة جارية عند كتاب المغرب والأندلس على ما قيل ، ومعنى كلمة *جعرافية في الأصسل خريطة والخريطة المثالية هي خريطة الخليفة المامون الشهيرة الي نسيخت عنها غيرها . ومرادفها بهذا المعنى الخاص كلمة وسفرة وكلمة ممفردة. وهما كلمتان واردتان في نص الكتاب غير ما مدة. ويؤكد هذا المعنى قول الكاتب مرارا: صورتا.. رممنا.400.
سبق أن قلنا إن الكاتب مجهول من جانب القدماء الذين نقلوا عته. وهو كذلك مجهول من جائب النساخ بجملتهم ما عدا ناسخ مخطوطة پاريس الذي سماء في أول الكتاب : ابن (والصواب أبو) عبدالله محمد بن أبي بكر الزهرى نسبة إلى قبيلة بني زهرة بن كلاب الي كانت تخيم حوالي مكة المكرمة والتي أنجيت أعلاما من الصحاية والتابعين والمحدثين والفقهاء والقضياة في مشارق دار الاسلام ومغاربها، والغالب أن الؤمري المدكور من فرعها الأندلسي ولو لم يرد ذكره في المصادر . فاللذي تعرف عنه كله ماخوذ من كتابه . فأما أندلسيته فظاهرة من التفاصيل الدقيقة الي خص بها مده البلاد متحدثا يرارا بصيغة المتكلم قائلا مثلا : "رأيت ،.. شاهدت ..، زرت ... بحشت .0.
وجدت... قلت ... قبل لي... اخبرفي... سألت..." وهي يبارات لا تقرأها له عن غير الأندلس . وخلاصة مذا أنه من دون شك قد تجول بهده الديار يشأ بها وتوفي فيها ريرجع أه من حاضيرة المرية لأته يحدثنا عنها كثيرا ويؤثرها بعناية خاصية . هدا فيما يخص المكان .
اما الزمان فيمكن تحديده بإمعان النظر في التواريغ العديدة المذكورة في نصه . فمن بيشها اثآنان نستطيع أن نثخذهما بمثابة وتدين يدلان على مدة تشاطه. نهو يخبرنا بأنه في سنة 32ها 1137 زار أصحاب الكمت بقرب لوشة في عمل غرناطة وبأنه في سنة 541 /1154 اجتمع
في شقورة بمواطن عائد من القدس . فهو يظهر في التاريخ الأول كهلا يعتني بمفهوم أغجوبة أهل الكهف وبما فيها من الاعتبار الروحي بينما هو يشهد في التاريخ الثاني على أنه لم ينشه بعد من كتابة نصته وأنه ما زال بصدد جمع مواده . وهناك تاريخ ثالث ذو بال . فهو بحدثنا عن معاصي له اشتهر بالمغامرة في أبام الفيتنة التي كانت إذ ذاك تسود الأندلس هو ايراهيم بن عمشك غير أنه لا يذكر له حادثا ماما قام يه في سنة 56ه/ 1161 مو استيلاؤه على حاضرة
पृष्ठ 8
============================================================
غرناطة . فاذا قارننا هذه التواريخ الثلاثة اتضح لنا أن الژمري توفي بعد سنة 541 /1154 وقبل سنة 556/ 1161 وأنه معاصر للإثريسي ولأبي حايد القرناطي أما صاحب الخريطة أي الجعرافية الي تخ عنها نسخته فقد سجل آسمه جميع النماخ ما عدا اثنين وقالوا إنه الفزاري نسبة إلى قبيلة قزارة المشهورة التي أنجيت هي الأخرى في الجاهلية وفي الإسلام عدة من الأعلام بالحجاز والشام والعراق ومصر وفارس وإفريقية والائدلس من صحاني ووال وراوية شعر وشاعر ومنجم ورييس أسطول ومحدث ونحوي ولغوى ومؤرخ وزاهد وغيرفم . غير أن المصادر التي احتفظت بأسمائهم لا تذكر من بينهم جغرافيا وذلك لأن هذه اللفظة التي مي من الدخيل لم تستقر في لغة الضاد إلا في زمان مشأحر . ولكن المصادر تذكر من بينهم منجين والمنحم يومثد كان ذلك الذي يختص بعلم الهيشة والتجوم والرياقسيات ومياحة الأرض وهي الجغرافية بمعناها العام. والفزاريان المنجمان هما : أبو إشحاق ابراهيم ين خيب وأبته ابو عبدالله محمد بن إبراهيم. فالمصاهر تنسب إليهما بدون تميز عدة تآليف في الزيج والنجوم والأسطرلابات وتسطيح الكرة ، ضساعت برمتها ولم يصلنا منها إلا بعض القيطع بواسطة من تقلها عنيهما من أمشال ابن قتيية والمسعودي وياقوت وابن النديم وأبن القييطي والصفدى والشيوطي .
وإن مناقشة هده المصادر وغيرها تفضي بنا في التهاية إلى الوقوف عند أبي قبدالله محمد بن ايراهيم القزاري الذي كان من تلايدة الأصحي يبغداد في اواخر القرن الثاني المجري واواسط الثالث أى في السنوات الأخيرة من خلافة المأمون بن قارون الرشيد وأنه هو صاحب التآليث الآتية : 1) كتاب الزيج على سني العرب، منقول عن الفهلوية، ضاع ثماما 2) قصيدة لي مياة النجوم، أرجوزة طويلة في عشر مجلدات على زغم بعضهم لم يصلنا منها إلا بعض أبيات بفضل المسعودي .
3) كتاب تطيح الكرة الذي أتخذه سائر الكتاب مثالا على ما قيل ولعل هذا الكتاب هو الذي تضتن الخريطة الي تسخ الزهري منها نسخته أي جعرافيته وهي من ناحيتها منوخة عن جعراقية المامون قام الزمري بشرجها معتيدا أولا على مشاهداته الشخصية خاصة فيما يعود إلى الديار الأندليية، وثانيا على ما سمعه من مواطنيه المعاصرين الدين سجل لنا بعض آسمائهم لكن بدون تعريف، وثالثا على تكرات بصفها بلفظة قلاسفة وحكماه وأطباء وأهل نظر وعلماء بمساحة الأرض وفلكيين متجين ومؤرخين لم يذكر أسماءهم . ورابعا على أعلام مشاهير ذكر من بينهم ارسطو والفزاري
पृष्ठ 9
============================================================
والمسعودي وأيا بكر الرازي وابن الجزار وابن حيان والعنري لا غير. فينقل من تآليفهم مبينا عناوينها، غير أنه في الاقتباس يكتفي بالمعى دون المبنى كاته يروي ما علق بحافظته لا ما هو مكتوب آمام عينيه ويديه.
وبهذه المواد ملأ كتايه بالعجائب وبمعلومات جغرافية وتاريخية لا يستهان بها يمكن الآن للقارئ أن يطلع عليها بمطالعة كتاب الجمرافية
पृष्ठ 10
============================================================
ل الخن ال وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله سلم تسليما (مقدمة المولف) 1 (ب 17] [قال المؤلف أبوا عبد الله محمد بن أبي بكر الزهري رحمة الله2 عليه ] .
وخير ما أستفتح به الكلام ، حمد الله الواحد العلام، ثم الصلاة على خبر الأنام، محمد عليه الصلاة والسلام، وعلى آله وأصحابه الطاهرين الكرام، وسلم كشيرا.
قال المؤلف لهذه السفرة3 العجيبة والحكاية الغريبة : أما بعد حمد الله تعالى ، فانآي نسخت هذه الجمرافية من نسخة نسخت من جغرافية الفزاري ، التي تسيخت من جعرافية أمير المؤينين عبدالله المأمون بن هارون الرشيد ، التي اجتمع عليها وعلى عملها سبعون رجلا من قلاسيفة العراق، فوضعوها على صغة الأرض، وإن كانت على غير الحقيقة من ذلك . لأن الأرض كورية ، والجمرافية بسيطة ، لكنهم بسطوها كما بسطوا الأشطرلاب ، وكما بسطوا هيئات الكسوف في كواوينهم، ليعلم الناظر فيها جميع أجزائها وأصتاعها وحدودها وأقاليسها وبحارها وأنهارها وجبالها ومعمورها وقفرها وحيث تقع كل مدينة من مدائنها في شرقها وغربها وينظر الناظر مكان اعاجيها وما في كل جزء من الأعاجيب المشهورة والسيانى الموصونة بالقدم في أقطارها 2 وقد [ب 22] اشتملت هذه الجعرافية1 على جميع أقطار الأرض وما فيها من الخلائق على صيفاتهم وصورهم وألوانهم وأخلاقهم وما ياكلون وما يشريون من القواكه والحبوب وما في كل صقع يما ليس في غيره، وأختلاف أرزاقهم وما يجلب لكل صقع من التحف والطرف والطيب والعطر والمتاع والسلع والمشجر في البر والبحر وما في جميع أقطار الأرض من الحيوان المذكورة المشهورة ( الأرقام العربية الغربية تشير إلى فقرات النص .) ب: القماري . ج القرآن .
5ل: فان هذه المفردة القت للامام السعيد، إمام لپ: ابن 2 هذه الجملة لا توجد إلأ في مخطوطة ب . زيدت فيها أمل التوحيد وخليقة رسول رب العاطين هاوون الرشيد العباسي رحه الله آمين" بحير آسهر: 3 : الصفرة . ل : المقردة.
-1 ل: الجغرافية بغين منقوطة
पृष्ठ 11
============================================================
أبو عبداله تحد بن آبى بكر الزهرى بالخواص والسموم القاتلات2 والمنافيع لذلك . رما في جميع برها وبحرها على ما وصفه الحكماء التقدمون والفلاسفة الماضون في هذه الجعرافية من الأرض طوليها وغرضيها وما قالت الفلاسيفة في تكسيرها وعدد فرايخها وأميالها وما في كل جزه من ذلك: والله أعلم بحقيفة ذلك كله . لا رب غيره ولا مغبود سواه ، هو المعين الموفق للصيواب بمته وكرمه: (الطوق الأزرق] 5 الطوق الأزرق1 الدائر بالسفرة2 هو البحر الموصوف المعروف ببحر الظلمات وإتسا ستي بهذا الإسم لأنه بحر راكد لا تنحرك نيه الأمواج ولا تهب عليه الرياح ولا ترى فيه شيس3 وذلك أن الفلاسفة قالوا : إن هذا البحر بلا تعر وقد ذكروا أنه هو العذب الفرات الذي
ذكره الله سبحانه في كتابه حيث قال: "هذا عذب نرات سايغ شرابه وهذا يلح أجاج...49 والتا تذلهم : انه بلا تغر ييليهم بي ذلك بوله نوالي: وكان مزيه قلي الله:...، ف النبي صلى الله عليه وسلم : " أن السموت والأرض خلقت من زيد ذلك الماء6" فوجب بذلك أن هذا الماء لم يكن على [ب 27) أرض ولا على تراب ، اذ كان قبل الأرض والتراب ، والله أعلم .
رأما قولهم : إنه هو العذب الفرات ، فليقوله عز وجل : "ومن كل تبأكلون لخما طريا وتتتخرجون حلبة تلبسونها..." قال المفرون في ذلك : إن البحر الحلو يدفع في المالح، لاتآصال2 بعضهما يبعض وهو قؤله تعالى : "مرج البخرين يلتقيان ، بينهما برزخ لا يبفيان4..." وليس هذا البررخ مثل البرازخ المحدودة الني تكون بين الشيء والشيء، وإتما هذا بودخ لا يعلمه إلا الله ، وهو يثل ما يكون بين الزئت والماء ، وبين الشمس والظل .
وهذا البحر لا يعلم له غاية إلا الله، ولا يدرك له نيهاية سيواه.
وقد نجهنا عن هذا البحر بما فيه كفاية ودلالة لمن نظر وأعتبر 2 مكذا في سائر المخطوطات ما عدا ر: القاتلة . قرآن س: 11 آية 7 . ل : فدلت الآية على أن أول 13ت وج ج : الأول ل : قال الؤلتف: اول ما المخلوقات الملءن 6 * : "أن السمتاء خليقتت من دخان يعني أصنف في هذه الصورة الطوق الأزرق .
4توج ج: بالدنيا . رول: المحيط بالدتيا.
بخار الماء . ل؛ من زبد فلك البحر: 3 توج ج: اليران . ل: ولا تسر.
2 *: لا يتنصل وهو خطا.
4فرآن س: 35آية: 12.
8قرآن س: 5آية 18 و11
पृष्ठ 12
============================================================
كتاب الجمرافية 6 الطوق الأخضر) 4 الطوق الأخضر المتصيل بالأزرق هو صيفة البحر المجيط بالأرض وأجزائها المباشر للتراب في جميع توراتها1، وهذا البحر يتشتب منه جمبع الأبعر1.
وهو بحر أخضر، يتموج ماؤه. وتهب عليه الرياح، وفيه يكون المد والجزر، ومنسه تخرج3 جميع اليحار والأنهار في أوقاتها ، وفيه تجري السفن على حدودها في سرعتها ويطئها .
وقد أجمع أهل الميرفة بالبحار ان عرض هذا البحر من الأرض إلى البحر الأسشود الذي تقدم ذݣره ثماثمائة (900) فرسخ ، وهي الفا ميل وأربعمائة (2400) ميل ، وهي من السجاري أربعمائة وعشرون (420) مجرى بالريح الطيبة .
وفي هذا البحر تجري السفن والمراكب في مشارق الأرض ومغاربها . وهو الغاية ليمن آقتحم هذا البحر. ومن وقع في البحر الأسود الذى تقدم وكره له 32] لا يعود إلى المعمور أبدا، ويسير في ذلك البحر حتى يهليك.
وهذا البحر الأخضر المبايير للثراب إتما يمشى على متنه مع وائرة الثراب، ولا يقشجم عرضته الا من أجرم أو أتلف نفسه ، إذ ليس فيه مطلب لأحد . لائه يخاف عليه أن يبلغ أسباب الهلاك ولا توجد فيه جزيرة معمورة ولا خالية .
( البحار الأزبعة] البحار المتشعبة من هذا البعر أربعة: 1) أكبرها وأعظمها الذي يتشتب من رسط المشرق إلى ناحية التقرب على خط الإسيواء وهو البحر الذي يكون فيه جزائر الصين والهند والسند، وسيأني ذكره في مؤضعه إن شاء الله تعالى .
26) وأما البحر الشامي1 فإله دون هذا في الطول والعرض، ويخرج مدا البجر في الإقليم الرابع من تاحية المغرب في الموفيع الذي يعرف بالأقاق المعترض بين بلاد الأندلس ويلاد البربر، وئنتهى هذا البحر إلى يلاد الشام . وسياتي ذكره في موضيعه إن شاء الله تعالى.
4-1 ج: دوراتها، ولعل آفضل.
ج: التراب 2ج: بچارها.
6 = 1 ج سرل: الثاني وهر أصرب ولعله: الور (انظر 3ج: ومنه مياه بهيع... - ل: منه يخرج الدر والجوهر الفقرهآ رقم 984 فيما بعد)
पृष्ठ 13
============================================================
ابو عبدالله حمد بن ابي يكرزالزمرى (3) وأما البحر الثاليث فهو أقل من هذا البحر في الطول والعرض، ويخرج هذا البحر من الشمال من وراء الاقليم السايع من وراء الحوضيع الذي لا يدخل ولا ترى فيه شمس وهو الموضيع الذي تحت القطب الشمالي وعليه تدور بنات تعش في الدائرة الخارجة عن المركر : وهذا البحر ينصب من أعلى الشمال إلى ناحية الجنوب حتى يقع في بخر الروم بازاء القسطيطينية [ب 37] ، وهذا البحر أضييق مويع في البحر ، وهو التويع المسمى بالخليج القاطلع" بين بلاد الشام وبلاد التسطثطييية وأرمينية . وسبأني ذكره في محله إن شاه الله تعالى .
46) وأما البحر الرابع فهو الخارج من الثمال على بلاد الصكقالية، وهو البحر المعروف ببخر الديلم، سيأني ذكره في موضعه، إن شاء الله تعالى : وقد ذكرنا بعض أخبار البعار فلتذكر الآن الأرض وصيفاتها وخدودها وأصقاعها وما ذكر الحكاه ليها بحول الله وقوته (الأرض كورية أم سطح] 5 اختلف الناس من سلف وخلف أن الأرض كورية . ومتهم من قال انها سطح1 .
فأما من قال إنها سطح فلا يقوم له برهان ، غير أنه تعلق بقوله تعالى : "والأرض بعد ذلك دحاما2..." وتأويل هلده الأية لا يففهه إلا أهل العلم. ولو أن الله تعالى دحى الأرض لما استقر عليها أحد . وهو قوله عز وجل : "لتشكوا ينها سبلا يجاجا2..." وأما من تال إيها كورية فله في ذلك البراهين الواضيحة والللائل البينة منها: جري الماء على الأرض، واختلاف النظر، في القلك، وقصر الظل، وقصر الليل وطول النهار وايلاج بعضهما في بعض، واخيلاف قرج المطاليع، 7-1 جل: الموقع وهو أفضل .
3قرآن س: 71آية: 20، 2 ل: القاصل 4هر: المتاظر - ل: الناظر، 19 جد: بسيطة مكنا في سائر المخطوطات .
2 قرآن س: 79 آية: 30.
पृष्ठ 14
============================================================
كتاب الجمرافية ولو كاتت الأرض سطحية لم يكن في القلك من هذا كله شيء ولكان الليل والنهار على حد واحد طول الدهر.
واختصرنا الكلام في له ] مذا إذ ليس هذا موضيعه اككسبر الأرضا 10 اتفق جيع الفلاسقة 1 أن تكسر الأرض أربعة وعشرون الف (000 .24) ترسخ وهي من الأميال آثنان وسبعون ألف (22.000) ميل . وإتما أخذوا تكسير كورة الأرض من تكسير كورة الفلك وذلك ان كورة الأرض تدور بها2 كورة الفلك . وفي الفلك ثلاثاثة وستون (260) درجة ، ويقطع الدآرجة خمسة وسبعون 2 (73) ميلا، وذلك ما يمشي الماشي في اليوم والليلة، كما تقطع الشمس ترجها في اليوم والليلة . ويكون تور الأرض على هذا الحساب سبعة وعشرين الف (600 .27) ميل . وذلك ثلامة اثمان (2) التكسير على أقرب التقريب . وإذا كان تكيرما أربعة وعشرين ألف (000 .24) فرسخ وتورها سيعة وعشرين الف (00 .27) ميل وجب أن يكون قطرها تسعة الاف (9000) ميل وذلك ثلث اليؤر على أقرب التقريب والله اعلم .
(أجزاء الأرض1) 11 اعلم - أرشدك الله- أن الأرض تننسم على سبعة أجزاء : الجزء الأول : بلاه الصين والهيند والسآند والجزء الثالي : بلاد اليمن وبخر القلزم ومصر إلى أوائل بلاد الشام وقواتها والجزء الثاليث : بلاد العراق والجزء الرابع : فلسطين وذواتها والجزء الخايس : الشام 2 وذواتها والجزء السادس : بلاد المغرب وذواتها 10 - 1ج جر: وكل من هاين مساحة الأرض. 11=1 انظر رقم 91 ورقم 2 . .
ج: وكل من هني بماحة الأيض 2 شججر: بلاد الشام وأرض قلسطين .
2ل: على 3جج: بلاد الاندلس وهو أموب.
شجج: سبين
पृष्ठ 15
============================================================
اير صداله حمد بن أبي بكر الزهري والجزء السابم : بلاد السودان وذواتها 12 ولما كان تكسير الأرض أربعة وعشرين ألف (000 24) فرسخ ودورها سبعة وعشرين (27.000) ألف ميل1 وجب أن يكون فطر الدائرة ثلاثة *آلاف (3000) فرسخ على أقرب التقريب وهو أوسع مكان في الأرض وهو خط الأستواء الآخد من وسط المشرق إلى وسط التغرب من مطلع الثطح الذي هو رأس الحمل إلى أول الغفر [ب 47] الذى هو رأس الييزان . فانقسمت دائرة الأرض بنصفين متساويين ، نكان النصف الواحد يسمى الجنوب وهو الذي يقع عسلى يمينك إذا استقبلت مطلع النطح ، وكان الئصف الثاني بسمى الشمال وهو الذي يقع على
شمالك اذا استدبرت تغرب الففر.
اجنوب الأرض كفر] 13 فأما الجنوب فهو قفر لا عمارة فيه ولا يدخله أحد الا من قرب منه مثل الحبشة والثوبة الذين يسكنون1 على خط الآستواء - وهو ونطقة الأرض - ويمشون في تلك الصكخراء قثر عشرين فرسخا ولا يستطبعون أكثر من ذلك . وريما بلغوا قرب البحيرات" التي يخق منها الئيل وتنصب إليه2 مياء من بجبل القمرآ. وإنما يدخلون إلى ذلك الموضع في صئد الزمردة .
اصيد الزمردة] 14 والزمردة دابة مسمومة شبه القرد ليس في الأرض اسم منها ولا اقطع وستها حار يايس برق من سباعته.
وفي هذه الصحراء اشجار كبار عالية . فبإذا أراد احد من الثوبة أو الحبشة أن يأخد من هذا السم أعد لنفسه تارورة ومجردة من الججارة التي في الجبال المعرونة بجبال الأرد كان1 المحيطة ببلاد الزآنج . ثم يدخل في هذه الصحراء بين تلك الأشجار حتى يرى من تلك القردة واجدا، نإن رآه قبل أن يراه القرد فر وتعلق ببعض تلك الأشجار . فلا يزال ذلك لب 52) القرد يتبعه . فإن لحقه قبل أن يتعلق بالشجرة تفخ عليه فات من ساعته. وإن لحقه وقد تعلق بأعلى 14 - 1 ج: رمي تسمة آلاف فرسخ كتا قدمنا. ل: وقطرها 3 شج جسج، ل: إليها.
تجج ل: عن أميال من جبال القمر.
تعة آلاف فرسخ على التقريب، 14 -1 رسمل: الآدركان.
15 -1 ج: بهارون خط الاسنيواء.
2 شجج. ل: البحيرة.
पृष्ठ 16
============================================================
كاب الجمرافية الشجرة بقي ينظر إليه شزرا ثم يثب إليه وثبة وينفخ عليه نفقة فان لحقته تلك النفخة مات من ساعته في أعلى الشجرة وتقطع ، وإن لم تلحقه تلك النفخة أيقن الصياد بالخلاص ووقع القيرد في الأرض. ثم يتب إليه وثبة ثانية فلا يلحق نصف ما رثب في المرة الأولى فيقع في الأرض .
ثم يثب إليه ولبة ثالثة فلا يلحق ما وثب في المرة الثانية . ثم يقع في الأرض ويصيح صيسحة واجدة فتنفطر يرته2 ويخرج على فمه زبد مثل الرغوة . فبهبط الصياد من اعلى الشجرة ويخرج اليجردة والقارورة الي2 عنده فيجمع تلك الرغوة باليجردة ويجعلها في القارورة وإن كانت اليجردة والقارورة من غير تلك الججارة التي ذكرناها مات الرجل من ساعته.
وإن جمعها وقصد بها الملوك باعها بأغلى الأثمان لأن هذا السم تقتل منه حبة جميع الحيوان اعته اصيد الرخ] 15 وكذلك يصيدون في هذه الصحراء الرخ ، وهو دائة كبيرة على قدر الثور العظيم له أربع قوائم كقوائم البعير وله رأسان كرأس الذئب ، يمشي إلى أمامه وإلى خلفه ولا ينمطف لأن سيقانه عظم واحد . وإنما يتعطف رأسه يمينا وشمالا وخلفا وقداما ويأكل بفمين ويغوط على بخرج واحد في وسط بطنه . وله في جنبه مثل الأجناح1 اذا جثا أوقفهما 2 وإذا مشى أدلاهما 2 .
وأهل هده البلاد من النوية والحبقة بأكلونه ويصيدونه ، وهي دابة لا تصاد إلا باليزمار، وذلك أنهم يحفرون (ب 3] له حفرة فيدخل رجل يزمر في يزمار . فإذا سمع الرخ صوت اليزمار قصده حتى يقف على رأس الحفرة3 . فإذا رآه الصياد زاد في زميره فلا يزال الرخ يتدالى حتى يقع في الحفرة فيقتله فيها ثم يخرجه.
وقد ذكر العلري في تاريخه منافع هذا القيوان وخواص عظامه، فمن أراد ذلك فليطلبه في تاريخ العدري.
وقد صورنا صورة الرخ وصيده والزمردة وكيفية صيدها في الجعراقية .
وذكرت الحكماء في هذه الأرض من أهاجيب الحيوان ما لا تقبله العقول واختصرتا ذكرها ليعدها عن الوجود . والله أعلم بذلك .
2رل: مرارته.
اوتفها أدلاهما .
3 مكذا في سائر المخطوطات 3جد: الرويية.
15-1 ل: شبه الاجنحة: ل: الحكماء. د: العدري.
2 الصواب: أوتفها - ادلاها - أو مثل الجناحين . هذه العبارة والزمردة .،. من زيادة ج
पृष्ठ 17
============================================================
ابو عبداله محمد بن ابي بكر الزهرى [العيلة في قفر التصنف الجنوبي] 16 وزعمت القلاسفة أن هذه الأرض لا تدخل من شدة الشمس والحر. وذلك لجريها على هذه الأرض1 . وليس الأمر كذلك . ولئن كانت الشمس على هذه الأرض إذا كانت في الأبراج الجنوبية فإنها تكون في الأبراج الشمالية وتمر على سمت أهل الهند والسند والصين واليمن وتثتهي الى رأس السرطان ومي يومشذ أرقع ما تكون. وتر2 على سمت اليراق ومكة والطائف وهي بلاد مشكونة مشورة وأما العلة في تفر جانب النضف الجنوبي فلأنه نحت خط الاستواء وهو النضف الأول الأسفل من كمرة الأرض. فمن نشأ وتحلق في النصف الشمالي تحت الأبراج الشمالية لا بستطيع دخول التضف الجنوبي لأنه ينقلب عليه المواء ويرجع رأسه إلى ناحية الأبراج الجنوبية وقدماه إلى ناحية الأبراج الشمالية . وذلك بضد ما خليق فيه من الهواء .
وانما يدخل النوبة والحبشة في هذا الموضع لأنهم على خط الاستواء كما تقدم ذكره [ب 62] ولأنهم نشاوا بين الجنوبي والشمالي ، فهواؤهم ممتزج بعضه ببعض . فلذآلك يدخلون في هذه الأرض عشرين فرسخا وتخوها ثم ينقليب عليهم الواء فلا يستطيعون المشي ويتقليون في الأرض ولا يمشون فيها إلا بمقربة من النيل الخارج من جيل، القمر . ولولا ذلك ما قدروا على المشي فيها .
وقد أوضحنا هذا النضف القفر وعلته وبعض أعاجيبه فلنذكر الآن الجبل الذي فيه وهو الجبل المسئى بجبل القمر.
[جبل الق ] 12 وإنما ستي بهذا الآسم لأنه يتلون مع زيادة القمر1، وإذا كان في الليلة الثانية أزداد بياضه، واذا كان في الليلة الثالثة علثه صفرة وغييه نور ساطع كشعاع الشمس، وفي الليلة الرابعة يزيد شعاعه2 فيحمر ويكسوه نور مثل النار . وفي الليلة السادسة والسابعة يخضر ويكسوه نور. ولا يزال كذلك يزيد في كل لئلة نورا حتى يكمل في ليلة البدر نصف الشهر . فيكون مثل ذتب الطاووس .
ولا يخفى على أحد من النوبة والحبشة لشيدة نوره ومنه تغرج أنهار كثيرة تجتيع في بحيرات في وسط هذه الصسخراء الي تقدم ذكرها 16 -1 ل: لامتدادها عليها: 16 ي 1 ج : في كل ليلة وذلك أنه يكون في اول ليلة من 2 ه: روي. ل: رؤوس. و: سمة العرارق الشهر أبيض ثم يكون في الليلة الثانية أشد بياضا .
ل: متد 2 ل: وفي الليلة الخامسة كذلك ب: جبال
पृष्ठ 18
============================================================
كتاب الجمرافية (الثيل الأعظم والنيل الأصغر] 16 فيخرج منها النيل الأعظم الهابط إلى خط الاسيواء ويدخل بين الجبال المسماة بجبال اللقب وينتثير على بلاد الحبشة في الشمال إلى كوكو إلى مدينة أشوان إلى أرض قوس إلى مدينة اخيم إلى أرض يضر إلى بلاد الإسكثدرية ويمآياط1 وتنيس فيقع في البحر على ثلاثة أغصان غصن ني تنييس وغصن في يمآياط وإذا فاض حين خروجه بلغ منه فصن إلى أرض الإشكندرية .
وطول هذا النيل من مخرجه في جيل القمر إلى موقعه في بخر الروم ألف قرسخ وخمسة وأربعون (1045) فرسخا والله أعلم .
وقد ذكر المشعودي في كتاب مروج الذآهب وتتعادين الجوهر وفي كتاب عشوان المتعارف [ب 67] هذا الجبل وتلوته وخروج النيل منه . فمن أراه مطالعة ذالك فليطلبه في النسخة الكبرى من مروج الذآهب إن شاء : 19 وكذلك يخرج من هذا الجبل النيل الأصغر1 المايط الى خلف خحط الأستيواء ويدخل ما ين اليبال اليشتاة بييال اللقب، قتعرن يحيال نونا). وتتير على يلاه الثوية ويدثل من جبال الأرد كان" الى بلاد الزآنج حتى يقع في البخر المحيط الأعظم المحيط بالتثراب في ناحية العغرب .
وهذا الجبل اثما هو في مغرب هذه الصحراء القفرة.
ومن هذه الأرض تهب ريع السوئداء وهي ريح يايسة حارة تجف اليياه في الأزقاء وتهلك من تلقاه في تلك الصخراء القفرة والعياذ بالله : [الجالب الشرق مجهول) 20 وأما الجانب الشرقي من هذه الصخراء فلا يعلم أحد ما فيها إلا الله. لأتها لا يصل اليها أحد، وذلك أنها متصلة في أول الثمال بالبحر الأشود الرآكدا الدي لا يدخله أحد، المتصمل بالبحر الأحضر الذي يخرج من البحر الأعظم في التشرق على خط الاستيواء . وهو البحر الدي فيه جزائر الهيند والسند2 . وسيأتي ذكرها إن شاء الله 16 -1 قوله : وتنيس إلى آخر الجملة من زيادة جول .4 ب: الأزدكان بالموحدة ر: الأدركان . ل : الأردق : 2جل: فتون. ر: نلون 5 جر: الأرقاق . ل: الزفاق.
19-1ججج: الأصفر. ل: الأعظم -1 ب: الزاخر.
2 پ: توبا. ر: توتى. ل: نولى.
: الصين والهند والسند. ر: اليمن والهند والسند.
3جسر: بن
पृष्ठ 19
============================================================
ابد مبداله حمه بن أبي بكر الزدرى ومن الناس من يصور في هذه الجعرافية في هدا الموضع الشرقي من النضف الجنوبي بحرا أسشود . وهذا من الخطأ لأنه موفيع لا يدخله أحد لا في بر ولا في بحر . وإتما تجري المراكيب والسفن إلى حد، العمارة من بحر الصين واليند، وذلك إلى آخر خسط الاسيواء وهو سنت جزء المقمل . فمن أراد أن يتعدى هذا وقع في بهر أسود زاخر فلا بعود إلى المعمور أبدا . والعلة في ذلك ما وصفناه من اختجلاف الاهواء بين الأبراج الجنويية والشمالية .
رقد نبهنا عن بعض اخبار التضف الجثوبي من الأرض بما فيه ولالة لمن نظر وأعتبر . فلنذكر الآن النضف الشمالي من الأرض وهو المعمور وحله وأقاليمه وما قالت الحكماء في ذلك وما اختلف فيه المتجمون مع القلاسيفة في حدود السبعة الأقاليم إن شاء الله.
(72) (الجانب الشمالي والاقاليم السبنعة] 2 اختلف أهل النظر والمعرفة يمساحة الأرض في الأقاليم السبعة المحدودة، فمنهم من قال : ان الأقاليم هي اجزاء الأرض : فجعل الاكليم الأول رسط المغمور وهو اليمن ومكة والطائف والقلؤم ويضر وذواتها، والإقليم الثالي هو الصين والييد والسند، والاكليم الثالث تاوس والعراق وذواتها، والإقليم الرابسع قلسطين والترك ويالجوج وتاجوج1 والصقالية ، والإقليم الخايس الشام والروم والأندلس ، و والإقليم السايس افريقية والتغرب وبلاد السوس وذواتها، والإقليم السابع بلاد الصخراء جناوة والحبشة والثوبة والزآنج ، فصار الإقليم الأول - الذي هو يسط المعمور - وسط الأقاليم، والستة الأتاليم، دائرة به اتقسم الفلكيين للمعمور وذكر الفلكيون1 أن الأقاليم السبعة أول كل واجد منها 2 من السشرق إلى السغرب في عرض الفلك . واقاموا برهان ذلك أن الإقليم الأول أطول أياما وأعدل ساعات من الثالي . والثاني 3 ر: الجانب.
2: كنادة.
4جل: آخر المعمود.
36-1 جرد: وذهب الفلكيون إلى.
5جود: راكد.
رل: متد من0 2-1 رل: والديلم
पृष्ठ 20