199

============================================================

دة اه وقد تضمت الآيات البيان عما نوجيه المظلهرة بالممة من الاملاء (2 للكافر، بما يدعو إلى المصلحة، ونذكرة بالإحسان في ترلة العاجلة، وما حرج إليه من غوهل هله العاملة من الترد في العصية وركوب القاحي (113 - القول في قوله جل وهز: ( إلا عبادك متهم الشظمهب قال فنذا سزط على متتييه إنا عبادى لن لك علتوم ملطرن الا من البعك ين الغاوي قال: ما القرق بين المبودية والعيادة حضى جاز احدهما للانان ولم جر للاجرم الجواب: إن العيودية ملك رق بحكم الله جل وعز، والعيادة خضوع في اعلى مراتب الخضرع تحق بأعلى مراتب العم ويقال: ما الاخلاص4 الجواب اقراد الجن عما ينرب من غيره قإذا انرد جن العاة عما بشونه من غيره ما ينافض العبادة له فقدوقع الإخلاص لله جل وعز ويقال: هل يحمن الضر من كل رجه؟

الجواب: لا، ولكن يحسن اخلاص الضرلزيد إنا كان مستحقا يذتب، ولا بد آن يكون قيه نفع لغير، لنلا(3 بكون ند عمل بما بجتاج إليه، ولو عمل ذلك بالضر الذي هوعلى مقدار المستحق على أنه لا جتاج إليه لم يحسن كما انه لر ل على ذتب لغير المعاتب لم سن ويقال: لم صار اخلاص النقع بحنء واخلاص الضر لا يحن الجواب: لأن الحكمة ندعر إلى النممة بالفع الخالص ولا تدعر ال الاساء(3 بالضر الخالع بل تصرف عته بالدم عليه في الايذاء(4) يه ، (1) في الأصل الاملا (2) في الأصل ليلا.

ف الأصل الاساء .

(4) في الأصل الاهلا

पृष्ठ 199