179

============================================================

ودة اهبر سلكنا دعوة الرسل في قلوب من صلف من الأمم في معتى قول ابي علي (1) ديقال سلكه فيه يسلك ملكا وسلوكاه واسلكه اسلاكا وقال عدى ين زيد وانت ازاز صيك لم اعرد وقد سلكرك بي يوم عصيب:4 وقال آخرن حثى إذا اسلكوهم في فنائدة ( ضلا كما تطرد الجمالة الشثردا44) وقد تقت الآية البيان عما يوجه حال الجهل من الاستهزاء(2 بالداعى ال الحق، وجريان الآمم على ذلك حتى كانهم قد نوجهوا به أر كاته بدعوا إليه العقل من الأخذ بالجرم والتظر فيما لا يؤمن(1) به لحاق الضر وهلاك النف [5) - القول في قوله جل وعز: { لا يايتون بب وقذ خلت شنه الارلذ ولؤ فتحتا عليم ماما من الشمآء فظلوا فيه يعرجون لغالوا ايما شكرت أنصزتا بل تحن قوم مشخورون بقال: ما العروج الجواب (الصمود في الهواء() تعلقا به نخو الماء(3، غرج اللك يمرح (1) واجع كثابتا موسوعة تفاسير المعتزلة، قتير ابي علي الجبات ج3/ ص 244.

(2) الان- الشغ الطوسى ح1 ص 24 وتفسير الهطبري 9:15، والأغاتي دار قافة واز القرآن 1: 294 وقد وون صعك بدل قووك واليت من تصية قالها وهو في حيس النعمان بن المنذر واللزاز مو: شدة الحصومة ومعنى ل ارد: لم احجم ولم انكص (4) في الأصل فتايدة ايان الطوي1 59) وضي ررح العني 19: * وجامع ليان ابن جوي الطبري ج 1 ص 286. ما يين المعكولتين ورد عند الطوسي في اليان ج 246/6. مع اختلاف في عره الأنكار، وهذا دلالة على نقل لرمات والو من مصدر أر، لأن الطوسي اضاف اللخي () مهذا قراتها (6) في الاصل بومن () في الأصل الحرآ (8) في الأصل السا

पृष्ठ 179