163

============================================================

ودة لهراهيه وما تتتضيه حاله من سوء () ما يصير اليه.

(15] - القول في قوله جل وعز: { فلا تخسين الله تخلف وقدي رشلهة ان الله عزير ذر آنيقام موم تدن الأرزض غتر الأزهر والشمنوث وترنوا لله الوجد القتار) يقال: ما الحسيان؟

الجواب: ميك بتوى فيه احد النقيضين هلى الآخر وهو ما يشب به ني الممل عليه لقوته، والحبان والظن من التظاتر (2) ويقا: ما الاخلاف؟

الجواب فقض الوعد بترك الاتحماز وذلك إن الآنر جماء(2) على خلاف المعتى الذي يفتضيه الوعد. فالمعخى الثاني يخالف الأول ونقال: ما الوهد؟

الجواب: خبر مضمن بما هكون من الخير والشر اذا اطلق، فافا قيد كان حسب التقيد في الخير والشر وعده بالشر فاما توعده ففي الشرخاصة وتقال: ما الاشتام الجواب: الجزاء(2) بما كان من المضار، والاتتفام والعقاب من النظاتر (4) وتقيض الانشقام: الاتعام، كما تقيض المقاب: الثراب وتفال ما التيديل؟

الجواب: التغيير برقع الشيء(3 إلى بدل إلآ ان تبديل الأرض تفيرها برفع الصورة الي كاتت عليها الى صورة قيرها ويقال: ما اليروز؟

(1) ف الاصل و (2) وه الأصل التظابر (4 في الأصل سا (4) في الأصل الجزا (5) في الأصل النظاير (6) قيه الأصل الملشي

पृष्ठ 163