103

============================================================

ردة الأهرا رث الفلين) والوجه في خلقه ايامما اني ستة ايام) مع آنه تادر على إتشاتهما ده واحدة قيل ف وجر: احدها ان تدبير الحوادث على إتشاء شيء بعد شيء على ترتيب، أدل على كون ناعله هالا تديرا بصرن على اختباره وچربه على مشييته وقال ابوعلي: ذلك لاستبار الملاتكة هلق شيء بعد شيء وقال الرماني: يجوز أن كون الاعتبار بتصور الحال في الاخبار ومساء إذا أضير اله تعال بانه خلق الساوات والأرض في متة ايام كان نبه لطف للكلفين، وكان ذلك وجه سنه 1141- قول تعال: { قال ألمذا الذدي كفروا من قومهة ا(نا لرنلك فى مقاقه وادا لتظثاة مب الكذبت وقول ( وانا لظتك) ولم يقولوا تملك لأمرين: أحدهعا قال الحن لآن تكنيبهم كان على الظن دون البفين وتال الرماتي: معناه إنك ترى مجرى من اخبر عن غائب لا بعلم من هو منه(2 (110_ قوله تعالى: ( أو غچشز أن حاءگم ذترمن ييگم علن رهله يحم ينذزحك وأذكرذا اذ جملكم خلفاء ين يعد فوى نوح وللذكم فى العلق بشطة ناذكروا، الآ، الله لغلكز ثفلعون ) 1 وقوله ( وزادكم في الخلق بسطة ) ترى بالسين والصاد وقيل في معناه قولان أحدهما - قال ابن ريد: زادهم تو قال هيره: اراديه الرة من بط الدين افا فت على اا (1) الطوسي: التيان ج42184 -122.

(1) الطرسي: التجان ج422/4.

पृष्ठ 103