============================================================
. ان الثلاثينمن كنابنا « رروسحرفة الوقت والقبلة».
يفصل الايات لقوا يعلمنا ه (يونس :»). ومنها قوله عزمرقائلى : ويسثلياك سستفطدرهد لس بانيير هالسله ا اريه بيايعه ع لأهلة قراهي مواقيت للناس الجء (البقة 4م1) ، وغيرها مالايا لايمة.
فل ب أن مر لالتال لل اي طلعطيط هني مم تيقلالالسيا برخويرت وفى هذا النوع وونت كتب قيمة كان كثير منصايتعلم فى المدارس العلميت الروجانية ، ورغيب تان م آن الو ار ال تمان با لي و ا الجرطى الى ير اليزايه عنصا اكثراهل زماننا واتخذ وها سخرية بخيالات واهية وتسويلات شيطانية قرت هي سر ني ي لل فسرت سمعهم وأشريت فوقلوبم كغيرها مشرجب العلواء وترشك اليها الصحة الكريمة الباقية الياللالسس ا اة يه النه اليا ال يلهب لانقاص فيار هاخلا من مشايخ المعارف الاسلامية في مكانب الأرض.
نش مقادير الأرصاد فى ذلك قتبصر.
فيا اخواننا المشتغلين بتعلمعحلوم الدين وتعليمها إن هذ العلوم بدكم اللازم ولا مد ملا اراح الم ا اسلع الرحب عدر حرية د طحعالصيرق منزلة والا حيبهناص لأن كتابنا القرآن المبين والأخبارالواردة من آوليائنا المعصون ساير سم قاية ملسهافله الحقاح وفر عله اس الير صلوات الله عليهمأجمعين - فى فنون علم لدين أحطلجبيث، وحاومن كل شيء ملا اليقه الان مرلج يلاعتقارلعلام فصيلد ن الطقى وكيي يهي فصيبالة العام يتحيرفيه العقول، وفهصا يحتاج الى علوم كثيرة عقلية ونقلية مجمي شبههما كماد 230. هن تقيلاراله به المان اينض بطيه أحال له لواكلي محكزه اختلاف اتياعل عدع قمنها الشصيد الثانى فى قضاءاللمعة.
. قلا ه تيترلنهم أدينرامواضح تلت الكو كب داتصالات يعضهامى بعض وإذاراجعيت لتب التفسير والفقه وشرح الأخبار وغيرها تشاهر تبحرعلما ئنا الا فكل وقص لالبابحي فيطابق الحركالعياه مطابقة يتحير فيه اليقعلدي فىفنون علوالين . أرأيتبهايتيت لم لع ضعنالشعر للرياضية. الحابالصنسة الأذهان . ومتأما فيأجوالالأظدلعلى سطوحالخامات شصد بأن هزالشية والصيئة أن يدرك مسائل الوقت والقبلة والصلال والارث والوصية ونجويها المدونة في الكتب الفقميه ، وهكزا فو ائ العلوة الصحتاج اليها فوفهم ملجاء بالمشخ.
عجاب، وأتنىعليهم بثنا مستطاب * ثاحأه مافى تك الأزالح والصمف العلوالمكنئ والمطاليخزفة اينوان على أن العلوا الرياضية لاسيما الصيد سة مما تقوى الفكروتيينه فى كل علم ، وملا للكخالاول متريعل الالاراليحة البتية ء القواءواليقويمة الهيرنن أحسباقاله ابن خلدون في ممقدمة تاريخه (ط مصر ص 486) : «اعلم أن..
بالقضاي لياضية من الصنرسية والحسابية ، سهوح عنه العقل والشريع لايعتي الصنتاتنير صاحيحا إضاءة فوعقله واستقامة فى فكره لأن براهينها لامصايتنه زيب ولايشويه عين كتعيرتجعة القبلة فى البلاد، ومعرفة الكثووالنشو الانتظأء جلية التريل يكا بالغلط يدل أقيستها لترتيبصا وانتظا مصا في فقر والملال، والعل بنقاديالايام اليا لي والشسحعك والأحوال، وضوهامن سنا رستهاعبالخظأ ينشالصا جبهاعق على ذلك المصيع . وتينع أنكان كوالعلوالالط اله ميمالي خحصنيا فلا خلريهنزلناه وا شيوخظارته الأمورالمفيدة للناس والمرضية عنر العوام والمخؤص ، وندب ورغب اليصا القرن الكريم فيعدةه مواضح، منهصاقول سحانه زم وهوالذى جعل يقولون: تريمارسته علالصيتاة للفكر بمثابة الصابون للثوب الزى يغسلمنه الأقذا ثكبا غم التصتد اابا وعليات البر البرقة فصلن الات لع يجلامر وينقيهمنالأوضاروالأران* ، وانماذلك لما أشرنا إليه مترتلم أوانتظامء * .
لانظم: (هدم) ومنصا قولم قعال شانه : «هوالذى جير الشهمخياة و األان اذنان ذلعام نجية گرقتع زذزلة نف غيذ وجده يشخج يخالم اا وتحطوغلاء ونحوه المستفادة ما وضاع الكوالب علمابين فر اللينح) القم نوركوقدره منازل لتعلمواعردالسنين المحساب ما خلوالله ذلت إلا بالمحق
पृष्ठ 31