============================================================
النجوية مرالسائة كمة ليطلماي وكتاب الأثماروالأشجاروكفاية التعليم وروضة البلنجن الدهرى المادي الزى كذب الشرع رأيه الباطل كما فىجاية القرآن الكريم : «وقالوامنا هولةا وتنبيتحات المنحين لوائح القروالرسالة العلانيلة وبرهان الكفاية واصول كو شياروت حيانتنا الرنيانمق ونجيى مايصلكنا إلاالرهر» . وندالمنجمالرهرى كالطبي الر هرى فنى تصائيف ابى معشر البلتى وغيرها..
الريوان المنسوب الى الوصي الإمام اميرالمؤمنين ع لى عليه السلأم «« قال المنجم والطبيي وخلاصة كلا) القائلين بالاحكام هياأتى به ابن خلروت فى مقرمة تاريخه (طمصر كلاهما/ لن يحثرالالجسار تلت اليسكما س . » فالتلز بيب راجع الىذلك الرأى الغائل اليبئل ص519) حيث قال : « هذة الصناعة يزعم اصحابها أنصم بعرفون بهحاالكائنات منهما لا إلعلم النجواو الطب فتصر. ثم استيفاء الجث فياليقا يطلب فى الري الخامآش وعالم العناصر قبل جد وثها مرتل معرفة قوى الكوالب وتأثيرها فى المولرات العنصرنة مفرة ومجتمعة فتكون لذلا أوضاع الأ فلاكك والكوالب والة على ماسيحدث من من كتابناه دروسمعرفة الوقت والقبلة » فإن شئت نراجعه.
نوع من الأنواع الكائناتالكلية والشخصية ...*.
وقد تشاجر كلا مصم فى نقض الأحكام النجؤية وابراحصا، حتىأن بعضهم زهب الى أن ماورد فى الشرع من تكزيب المنجمين نحوالمحديث المآنور المشيهور عن رسق الله -صلى الله عليه وعلا ده وسلمه زن تزب المنجمون ورب الكعبة» معجمولع لى النوع التانىأي على الأحكام النجوصية .
أقول : إن مشايخ العلوم الفلكية وغيرالفلكية كما بجلوالنوع الأول وعظمهيا .
طعنوا فى الأحكام ولم يذعنوابصا، ولمالم يفرق الناس بينهما اشتبه الاملرام فقاسوالثانىبالأول . مثلا لما رأوا أن محاسبا استخرح من الزيجات ان الشيمس يتي سسسسينه
وفى ذلك أفاد المعلمالثانى ابونصرالفارا بى فى رسالته فى فضيلة العلوم والصلنا (طجير آبادالوان الصندص ») جيث قال : «ازأسماء اليشتركة قدتصيرببا شيتي كانست سنيسيشانت تشيو للأغلاط العظيمة فيحكم علىا شياء بمالا يوجرفيجا لأجلاشترالصا فى الايسم مع ما لماهى ضرورية كالمحسابيات والمقاديرات منها، ولماهى ممكنة على الاكثركالتأثيرا الداخلة فى الكيف ولماهو منسوية اليصا بالظن والوضع وبطريق الاستحسان للحستنبا وهذ فيذواتهامختلفة الطبائح وانما اشترالصا فىالاسم فقط مه....
واقول: إن اوربر فالشرع مركذيب المنجيج الحيت المذكورآثفا، مكيزب المنخرورت الكبية* فالحي ف ذكلكماة لالصروق كحة الل يم تى باب الخمية مالمخ صال من أن النبومال يقول بقدم الفلكك ولا يقول بسفلكه وخالقه عزروجل . فالمنج الذى كزه الشغع لهو 60)
पृष्ठ 32