============================================================
وعلجسابا لراصين فى الخرب ونيج لورية الفرانسوى ثل البصاررى إلا ءاروابع.
ست الفصل الأول فرتميز الهيئة علتجيم ولذلك الكز الوطية للقمعلى صدسمقند 3 2) 8 .
وعلى الزج البجادرى ها 26 6 21.
والميا الكل بي المحلو منطقة البرقي، وجدآأبرخرهييارك) فى 170 من الاسكنريازو افق تر آقود سبحانه: هوالذى جيل الشمضياءا والقمرنيويا وقدره منازل لتعلمواعد الرومية الكبرى 23 ررجة وبه ه دقيقة .
السنين والمحسار جاخل قا ذلك الابالمو فشا الايار طعرم علم. (يوذ -).
بطلي ى م 2 مالاسكندرانى بافق الاسكندرية م* 5 .0ا.
لي سيقه لقر ا نه الر سل سلرل ا ر رهه واصحاربزيج الغ بيد فى حع0) من الاسكنه باز بافقي قخند مەن هم نا.
س م4 صاح ا ل ج الصيا فى»2.2 م سكني نى افوشاهگهآباد .
ما فى القبة الزرقاء من الأجل) العلوية واوضاعها وحركاتها وأبعارها ونؤر صا طلزج البصارى فيه عم»م يكندكا بافق صاحيخ مل7.
ومنازلها وأطوالهصا وعروضها الضلكية ونظائرهاما لجلوم الرصدية ؛ وقد ومن ذل نبتصت علر أن خالق العال جل جلاله خلق العالم على احجبوة وهيئة ،خلق ينى* اتعبوا أنفسهم وأسهروأعينصم فى بناء مراصد سماوية ماتدهش الألباب ي ثم ش السماوات والأض بالحق، وبالعرل قامت السمارات والارض فتباركك اللم آنس ضبطواما حشلوها هالأرصاد فى الأزياج . والعالالخبيربحايرى أنصم رققوا الخالقين، ونظمه علأتم نظام قوام تعالى اللمرريب العالمين . والشمتجرى لبستقرلمعا فى العمل محيث لم يكن بن المتقدمين والمتأخرين فى جلما وجدوه بالرصد وغيكي ذلكت تقدير العزيز العليم والقرقيرناه منازل حى عادكالعرحون القزيم لا الشمينغى لحاأن ب اختلاف مع بعد العهر وطول الزمن، وإن كان ففى الثوانى والثؤلث لافى الرجا تير القرولالليرا سابثق لنمآر وكل فى فلكيسبلخق . .
سس فالن ج ائتبصر حجايبه ه الذح خلق يمع سمهات طباةآ مانزج فيخلق الرحمي تقاوه والدقائق غالبا . مثلامدة السنة الشمسية : فارج البصرهل ترى مفطورثم رجح البصركرتير تقلب اليكك البصخراسنا و هوسير* (لملك).
ندبطلت صاحب الجط 265يوما وهساعات وه5 دقيقة و»اثانية.
والاختلاف القليل فى البرصووات نشأمن اختلاف الآلات الرصدية ونصبمها منخرشالته وعند البتانى ؤلفالاج الشاب » و * رءء ء و24 والاستواء كما اشاراليه الفاضل البيرجنرى فى شرحه على الباب الرابج من المقالة اثا عنر لا المغربي مؤلتلنيظ ل جطى * و . ومة .
من زيج الغ بيك؛ على أن للمعرل ومنطقة البروج إقبالا وبادبارا وتقارنا وتباعدا ش ر 49 كما فى التزكرة فى الصيئة للمحقق الطوسى، والعجمأنه من أى اهل عصرنا من منجمي وعندالراصرين فيراغة لإفرنج ايضا ، ولنارسال: مطبكة فى ذلك مسماة ب ه الرتق والفتق » تبحث فيهاعن وعندالراصرين فى ممريند* و * و ** كيمة «أولم يرالنين كفروا أن السموات والأرض كانتارتقا ففتقناهما (الانبياء گ ود تشه ولر وعلى الزج الصندى يه . بب 32) . فاعلمأن الميل الكل ينقص كل سنة نحونصف ثانية تقريبا، وبالتحقيق**عم وعليارزج الهاررى وهوأدق النيحا و : و مي : وامصو ففى كل عشرنوات ينقص البير الكلى مقدارمدر ، عوالتفصلالذى تجده قيالرير ثوالث و*1 روابع (57) (56)
पृष्ठ 30